responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جزء العبدي المؤلف : العبدي، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 31
30 - وَحَدَّثَنَا بِإِسْنَادِهِ أَبُو عُمَرَ، وثنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَزِيدَ الرِّيَاحِيُّ، نا أَبِي، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَهْمَانَ أَبُو إِسْمَاعِيلَ الْمُؤَدِّبُ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ مَعْرُوفٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، قَالَ: §مَنْ كَانَتْ لَهُ إِلَى اللَّهِ حَاجَةً فَلْيَصُمِ الأَرْبِعَاءَ وَالْخَمِيسَ، فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ تَطَهَّرَ وَرَاحَ إِلَى الْجُمُعَةِ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ قَلَّتْ أَوْ كَثُرَتْ فَإِذَا صَلَّى الْجُمُعَةَ، قَالَ: اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ، وَأَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ الَّذِي لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ الَّذِي مَلأَتْ عَظَمَتُهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ، وَأَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الَّذِي عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ وَخَشَعَتْ لَهُ الأَبْصَارُ وَذَلَّتْ لَهُ الْقُلُوبُ مِنْ خَشْيَتِهِ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ تُعْطِنِي حَاجَتِي وَهِيَ كَذَا وَكَذَا، فَإِنَّهُ يُسْتَجَابُ لَهُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ ".
وَكَانَ يُقَالُ: «لا تُعَلِّمُوا هَذَا الدُّعَاءَ سُفَهَاءَكُمْ لا تَدْعُونَ عَلَى مَأْثَمٍ، أَوْ قَطْعِ رَحِمٍ»

اسم الکتاب : جزء العبدي المؤلف : العبدي، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 31
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست