responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الورع لأحمد رواية المروزي المؤلف : أحمد بن حنبل    الجزء : 1  صفحة : 34
تُفْسِدُهُ

مَا يُكْرَهُ مِنَ الشِّرَاءِ مِنَ الْمَوْضِعِ الَّذِي يُكْرَهُ
102 - قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ إِنِّي اشْتَرَيْتُ زَادًا مِنْ مَوْضِعٍ وَسَمَّيْتُهُ لَهُ وَهِي فِي يَدَيْ قَوْمٍ لَيْسُوا هُمْ أَرْبَابَهَا فَمَا عَلِمْتُ إِلَّا بَعْدُ
وَهُوَ الصَّوَاقِيُّ
قَالَ تَرْجِعُ إِلَى الْقَرْيَةِ أَوِ السُّوقِ فَتَنْثُرَ الزَّادَ وَتَخْرُجَ
قَالَ أَبُو بَكْرٍ هَذَا فِي الْغَضَب
103 - قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو طَالِبِ بْنُ عَبَّادٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ أَنه بعث بغلامه إِلَى الكلا يَشْتَرِي لَهُ طَعَامًا فَلَمَّا رَجَعَ قَالَ مَا صَنَعْتَ اذْهَبْ فُرُدَّهُ وَكَرِهَهُ لِأَنَّهُ مِنَ الصَّوَاقِيِّ
104 - حَدَّثَنَا ابْنُ عَوْنٍ قَالَ كَانَ مُحَمَّدٌ يَقُولُ لِلَّذِي يَشْتَرِي لَهُ الطَّعَامَ اتَّقِ ذَلِك
قُلْتُ لِابْنِ عَوْنٍ وَمَا ذَاكَ قَالَ طَعَامُ الْأَحْوَازِ

الشِّرَاءُ مِنْ نَهْرِ سَعِيدٍ وَأَشْبَاهِهِ
105 - سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عَنِ الشِّرَاءِ مِنْ مِثْلِ بُسْتَانِ ابْنِ رَبَاحٍ هَلْ

اسم الکتاب : الورع لأحمد رواية المروزي المؤلف : أحمد بن حنبل    الجزء : 1  صفحة : 34
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست