responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المهروانيات المؤلف : المهرواني، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 238
105- والمعجم من الفوائد المنتقاة الحسان [1] بأسماء شيوخ أبي الحسين بن جُميع الصّيدويّ [2] ، رواية: أبي نصر بن طلاّب [3] عنه، وانتقاء: خلف الواسطيّ [4] له ...
ومادّته من الأحاديث، والآثار، والأشعار [5] .

[1] نصّ على عنوانه: التّجيبيّ في: (فِهْرسه ص/239- 240) ، وزاد: ( ... بأسماء شيوخ الصّيدويّ الّذين لقيهم بسائر الآفاق بمكّة، والعراق، وفارس، وأرض اصطخر، والثّغور، وديار بكر، والشّأم، ومصر) اهـ.
والنّسخ الموجودة لا تحمل مثل هذا العنوان، ولعلّ ما ذكره مقتبس من مقدّمة ابن جميع حيث جاء فيها: " ... هذا ما اشتمل عليه ذكر شيوخي الّذين لقيتهم في سائر الآفاق بمكّة، والعراق ... " إلى آخر ما تقدّم والله تعالى أعلم.
[2] هو: محمَّد بن أحمد بن محمَّد الغسّانيّ ... ثقة، مأمون.
مات سنة: اثنتين وأربعمائة على الرّاجح. انظر: السّير (17/152) .
[3] هو: الحسين بن محمَّد بن أحمد ...
انظر ترجمته في: السّير (18/423) .
[4] تقدّمت الإشارة إلى ترجمته.. . انظر ص/199.
[5] يقع الكتاب في أربعة أجزاء كما في المطبوع، وكما في: (السّير 17/152) ، وذكر السّمعانيّ في: الأنساب (كما في مقدّمة التّدمريّ للمطبوع ص/31) أنّه في خمسة، فلعلّ هذا على تجزئة أخرى للكتاب.
منه نسخة في مكتبة: (الكونت لاندبرغ) بجامعة ليدن في أمستردام بهولندا، محفوظة تحت الرّقم: (37) في سبعة وثمانين ورقة، كتبت سنة: ثلاث عشرة وأربعمائة.
وتوجد قطعة منه بمعهد المخطوطات العربيّة بالقاهرة: (808) في ثلاث عشرة ورقة. وانتقى منه القاسم بن محمَّد، والذهبيّ كما تقدّم ص/141.
والكتاب مطبوع بتحقيق: د. عمر عبد السلام تدمري، صدرت طبعته الأولى عن مؤسّسة الرّسالة، سنة: خمس وأربعمائة وألف للهجرة، في خمس وأربعين وخمسمائة صحيفة من القطع المتوسّط. وطبع بآخره المنتقى منه، وحديث السّكن بن جُميع. ولم يتنبه المحقّق إلى أنّ هذا الكتاب كتاب فوائد!
اسم الکتاب : المهروانيات المؤلف : المهرواني، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 238
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست