responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفانيد في حلاوة الأسانيد المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 66
وَكَانَ مِنْ أَجْمَلِ النَّاسِ، وَكَانَ أَسْمَرَ رَقِيقَ اللَّوْنِ، لا بِالطَّوِيلِ وَلا بِالْقَصِيرِ» ، وَكَانِ لِعَبْدِ الْمُطَّلِبِ جُمَّةٌ إِلَى شَحْمَةِ أُذُنَيْهِ، وَكَانَ لِهَاشِمٍ جُمَّةٌ إِلَى شَحْمَةِ أُذُنَيْهِ، قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْجَهْمِ: وَكَانَ لِلْمُتُوَكِّلِ جُمَّةٌ إِلَى شَحْمَةِ أُذُنَيْهِ، وَقَالَ لَنَا الْمُتَوَكِّلُ: كَانَ لِلْمُعْتَصِمِ جُمَّةٌ، وَكَذَلِكَ الْمَأْمُونُ، وَالرَّشِيدُ، وَالْمَهْدِيُّ، وَالْمَنْصُورُ، وَلأَبِيهِ مُحَمَّدٍ، وَلِجَدِّهِ عَلِيٍّ، وَلأَبِيهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ

اسم الکتاب : الفانيد في حلاوة الأسانيد المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 66
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست