responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العجالة في الأحاديث المسلسلة المؤلف : الفاداني، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 78
{وَكنت عَلَيْهِم شَهِيدا مَا دمت فيهم} إِلَى قَوْله {الْعَزِيز الْحَكِيم} [سُورَة الْمَائِدَة 5 الْآيَة 117] فَيُقَال إِنَّهُم لَا يزَالُوا مرتدين على أَعْقَابهم آخر
وَبِه إِلَى البُخَارِيّ أَنا مُحَمَّد بن بشار أَنا غنْدر هُوَ مُحَمَّد بن جَعْفَر أَنا شُعْبَة عَن أبي عمرَان قَالَ سَمِعت أنسا عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ يَقُول الله تبَارك وَتَعَالَى لأهون أهل النَّار عذَابا يَوْم الْقِيَامَة لَو أَن لَك مَا فِي الأَرْض من شَيْء لَكُنْت تَفْتَدِي بِهِ فَيَقُول نعم فَيَقُول أردْت مِنْك أَهْون من هَذَا وَأَنت فِي صلب آدم أَن لَا تشرك بِي شَيْئا فأبيت إِلَّا أَن تشرك بِي آخر
وَبِه إِلَى البُخَارِيّ قَالَ أخبرنَا مُحَمَّد بن بشار أَنا مُحَمَّد بن جَعْفَر أَنا شُعْبَة عَن أبي حُصَيْن والأشعث بن سليم سمعنَا الْأسود بن هِلَال عَن معَاذ بن جبل قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَا معَاذ أَتَدْرِي مَا حق الله على الْعباد قَالَ الله وَرَسُوله أعلم قَالَ أَن يعبدوه وَلَا يشركوا
بِهِ شَيْئا أَتَدْرِي مَا حَقهم عَلَيْهِ قَالَ الله وَرَسُوله أعلم قَالَ أَن لَا يعذبهم آخر وَبِه إِلَى البُخَارِيّ قَالَ أخبرنَا مُحَمَّد بن بشار أَنا غنْدر أَنا شُعْبَة عَن وَاصل بن الْمَعْرُور قَالَ سَمِعت أَبَا ذَر عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ أَتَانِي جِبْرِيل فبشرني أَنه من مَاتَ لَا يُشْرك بِاللَّه شَيْئا دخل الْجنَّة قلت وَإِن سرق وَإِن زنا قَالَ وَإِن سرق وَإِن زنى
آخر 3 وَبِه إِلَى البُخَارِيّ قَالَ أخبرنَا مُحَمَّد بن مثنى أَنا ابْن أبي عدي هُوَ مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم عَن أبي عون هُوَ مُحَمَّد بن عبيد الله عَن الشّعبِيّ سَمِعت النُّعْمَان بن بشير سَمِعت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول الْحَلَال بَين وَالْحرَام بَين وَبَينهمَا أُمُور

اسم الکتاب : العجالة في الأحاديث المسلسلة المؤلف : الفاداني، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 78
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست