responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الصفات - ت الفقيهي المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 18
وشريك بن عبد الله، ذكر أقوالهم في الصفات وما يذهبون إليه فيها وهو إثباتها لله عز وجل كما وردت على أساس قوله تبارك وتعالى: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ} ثم أقوالهم المأثورة في الرد على من أنكرها، وأنه جهمي، ثم نقل قول أبي نعيم في رده على منكري الصفات حيث أورد عددًا من الأحاديث ثم قال: هَؤُلَاءِ أَبْنَاءُ الْمُهَاجِرِينَ يُحَدِّثُونَ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُرَى فِي الْآخِرَةِ حَتَّى جَاءَنَا ابْنُ يَهُودِيٍّ صَبَّاغٌ فَزَعَمَ أَنَّ اللَّهَ لَا يُرَى يعني بِشرًا المريسي.

اسم الکتاب : الصفات - ت الفقيهي المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 18
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست