responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الرد على من يقول القرآن مخلوق المؤلف : النجاد، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 69
جِبْرِيلَ وَخَلَقَ عَرْشَهُ بِيَدِهِ وَخَلَقَ الْقَلَمَ بِيَدِهِ وَكَتَبَ التَّوْرَاةَ بِيَدِهِ جَلَّ وَعَزَّ وَكَتَبَ الْكِتَابَ الَّذِي عِنْدَهُ مَا يَطَّلِعُ عَلَيْهِ غَيْرُهُ بِيَدِهِ
106 - ثَنَا احْمَد قَالَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّد بن عمر ابْن الْحَكَمِ أَبُو الْحَسَنِ الْعَطَّارِ قَالَ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ زِيَادٍ سَبَلانُ قَالَ سَأَلْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ مَهْدِيٍّ مَا تَقُولُ فِيمَنْ يَقُولُ الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ قَالَ لَوْ كَانَ لِي عَلَيْهِ سُلْطَانٌ لَقُمْتُ عَلَى الجسر لايمر بِي رَجُلٌ إِلا سَأَلْتُهُ فَإِذَا قَالَ الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ ضَرَبْتُ عُنُقَهُ وَأَلْقَيْتُ رَأْسَهُ فِي الْمَاءِ
107 - ثَنَا احْمَد قَالَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ ثَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْعَطَّارِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا نُعَيْمٍ الْفَضْلَ بْنَ دُكَيْنٍ يَقُولُ وَذَكَرْتُ عِنْدَهُ مَنْ يَقُولُ الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ فَقَالَ وَاللَّهِ مَا سَمِعْتُ شَيْئًا مِنْ هَذَا حَتَّى خَرَجَ ذَلِك الْخَبيث جهم
108 - ثَنَا احْمَد قَالَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْعَطَّارِ قَالَ سَمِعْتُ إِبْرَاهِيمَ بْنَ زِيَادٍ سَبَلانَ يَقُولُ سَمِعْتُ الضَّرِير مُحَمَّد بن حَازِم يَقُولُ الْكَلامُ فِيهِ بِدْعَةٌ وَضَلالَةٌ وَمَا تَكَلَّمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلا الصَّحَابَةُ وَلا التَّابِعُونَ وَلا الصَّالِحُونَ يَعْنِي الْقُرْآنُ مَخْلُوق
109 - ثَنَا احْمَد قَالَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو الْحَسَنِ قَالَ سَمِعْتُ

اسم الکتاب : الرد على من يقول القرآن مخلوق المؤلف : النجاد، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 69
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست