responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الرد على من يقول القرآن مخلوق المؤلف : النجاد، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 58
ذَلِك يعِيش بِخَير وَيَمُوت بِخَير وَيكون مِنْ خَطِيئتِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ
78 - ثَنَا أَحْمَدَ قَالَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ قَالَ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ ثَنَا جَرِيرٌ عَنْ لَيْثٍ عَنِ عبد الرَّحْمَن بن سَابِطٍ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ رَأَيْتُ رَبِّي فِي أَحْسَنِ صُورَةٍ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ قُلْتُ لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ قَالَ فِيمَ يَخْتَصِمُ الْمَلأُ الأَعْلَى قُلْتُ لَا أَدْرِي قَالَ فَوَضَعَ يَدَهُ بَيْنَ ثَدْيَيَّ فَوَجَدْتُ بَرْدَهَا بَيْنَ كَتِفَيَّ فَعَلِمْتُ فِي مَقَامِي مَا سَأَلَنِي عَنْهُ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ
79 - ثَنَا أَحْمد ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ قَالَ ثَنَا مُحَمَّدُ بن يحيى بن العياض قَالَ ثَنَا يُوسُفُ بْنُ عَطِيَّةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحوه
80 - قَالَ ثَنَا احْمَد قَالَ قرىء عَلَي أَبِي الأَحْوَصِ مُحَمَّدِ بْنِ الْهَيْثَمِ الْقَاضِي وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَ ثَنَا مُوسَى بْنُ مَرْوَانَ الرَّقِّيُّ قَالَ ثَنَا الْمُعَافَى بْنُ عِمْرَانَ قَالَ ثَنَا الأَوْزَاعِيُّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ أَنَّهُ سَمِعَ خَالِدَ بْنَ اللَّجْلاجِ يُحَدِّثُ مَكْحُولا عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَيَّاشٍ الْحَضْرَمِيِّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ رَأَيْتُ رَبِّي فِي أَحْسَنِ صُورَةٍ فَذَكَرَ أَشْيَاءَ وَكَانَ فِيمَا ذَكَرَ قَالَ قُلْتُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الطَّيِّبَاتِ وَتَرْكَ الْمُنْكَرَاتِ وَحُبَّ الْمَسَاكِينِ وَأَنْ تَتُوبَ عَلَيَّ وَإِذَا أَرَدْتَ أَوْ دُرْتَ فِتْنَةً فِي قَوْمٍ فتوفيني غير مفتون

اسم الکتاب : الرد على من يقول القرآن مخلوق المؤلف : النجاد، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 58
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست