responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الخراج المؤلف : القرشي، يحيى بن آدم    الجزء : 1  صفحة : 111
361 - أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: مَرَرْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَرَأَى قَوْمًا فِي رُءُوسِ النَّخْلِ، قَالَ: " مَا هَؤُلَاءِ؟ "، قَالَ: يَأْخُذُونَ مِنَ الذَّكَرِ فَيَجْعَلُونَهُ فِي الْأُنْثَى، قَالَ: " مَا أَظُنُّ هَذَا يُغْنِي شَيْئًا "، فَبَلَغَهُمْ فَتَرَكُوهُ، فَبَلَغَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: " §إِنْ كَانَ يُغْنِي شَيْئًا فَلْيَصْنَعُوهُ، فَإِنَّمَا هُوَ ظَنٌّ ظَنَنْتُهُ، وَلَكِنْ مَا قُلْتُ: قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ , فَلَنْ أَكْذِبَ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ "

362 - أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِي مِجْلَزٍ، قَالَ: دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَائِطًا لِلْأَنْصَارِ وَهُمْ يُلَقِّحُونَ نَخْلًا، فَقَالَ: " وَيُغْنِي هَذَا شَيْئًا؟ " فَتَرَكُوهُ , فَلَمْ تَحْمِلِ النَّخْلُ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " §عُودُوا، فَإِنَّمَا قُلْتُ لَكُمْ , وَلَا أَعْلَمُ "

363 - أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى، قَالَ: حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَآهُمْ يُؤَبِّرُونَ النَّخْلَ، فَقَالَ: " مَا هَذَا؟ لَوْ تَرَكُوهُ ". فَتَرَكُوهُ , وَلَمْ تَحْمِلِ النَّخْلُ، فَقَالُوا لَهُ , فَقَالَ: " §عَلَيْكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَصْنَعُونَ - أَوْ قَالَ: - بِمَا يَنْفَعُكُمْ "

اسم الکتاب : الخراج المؤلف : القرشي، يحيى بن آدم    الجزء : 1  صفحة : 111
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست