responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البلدانيات المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 266
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ نَجْدَةَ ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْحِمَّانِيُّ (ح)
وَأَخْبَرَنِي أَبُو الْحَسَنِ الدُّسُوقِيُّ أَنا أَبُو الْفَرَجِ الْعَزِّيُّ أَنا أَبُو الْحَسَنِ الْمَخْزُومِيُّ (ح)
وَكَتَبَ إِلَيَّ عَالِيًا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْخَطِيبُ عَنِ الصَّدْرِ الْمَيْدُومِيِّ كِلاهُمَا عَنْ النَّجِيبِ الْحَرَّانِيُّ قَالَ الأَوَّلُ سَمَاعًا أَنْبَأَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ أَبِي مَنْصُورٍ فِي كِتَابِهِ أَنا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ الْمُقْرِئُ أَنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ الأَوَّلُ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ثَنَا الْحُمَيْدِيُّ وَقَالَ الثَّانِي ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ قَالا وَالْحِمَّانِيُّ ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ زَادَ الْحِمَّانِيُّ وَسُلَيْمَانُ بْنُ بِلالٍ كِلاهُمَا عَنْ عُمَارَةَ بْنِ غُزَيَّةَ عَنْ يَحْيَى بْنِ عُمَارَةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - قَالَ قَالَ رَسُولَ اللَّهَ {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ عَنْ قُتَيْبَةَ فَوَافَقْنَاهُ فِيهِ بِعُلُوٍّ وَهُوَ عِنْدَهُ أَيْضًا مِنْ حَدِيثِ خَالِدِ بْنِ مَخْلَدٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بِلالٍ فَوَقَعَ لَنَا عَالِيًا وَبِهِ إِلَى الصّقليّ أَنْشدني أَبُو نصر عُبَيْد اللَّهِ بْن سَعِيد الْحَافِظ أنشدنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوب بْن حمويه الْوَزير أنشدنا أَبُو الْحُسَيْن مُحَمَّد بْن حَامِد بْن هَارُون أنشدنا مُحَمَّد بْن إِسْمَاعِيل الصايغ للبس ثَوْبَيْنِ باليين
وطي يَوْم وليلتين
أحسن من نعْمَة لقوم
أَغضّ مِنْهَا جفون عَيْني
إِنِّي وَإِن كنت ذَا عِيَال
قَلِيل مَال كثير دين
لمستعف برزق رَبِّي
حوائجي بَينه وبيني

اسم الکتاب : البلدانيات المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 266
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست