responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البلدانيات المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 232
وَبِالْجُمْلَةِ فهما متقاربتان وعسقلان هِيَ الأَصْل فِي قديم الزَّمَان وَهِيَ الْمَدِينَة فَحَيْثُ قَالَ الشَّافِعِي غَزَّة فَقَط أَرَادَ الْقرْيَة أَوْ عسقلان فَقَط أَرَادَ الْمَدِينَة وَمِمَّنْ سمع بِهَا شَيخنَا وَشَيْخه وَخلق وَلَهَا فَخر بِأحد نوابها سنجر الجاولي شَارِح مُسْند الشَّافِعِي وَأحد من وَقع لنا الْمسند من طَرِيقه وَأحد شُيُوخ الْعِرَاقِيّ وَغَيره من شُيُوخ شُيُوخنَا وَصَاحب الْجَامِع المأنوس الَّذِي بظاهرها وبداخلها عدَّة جَوَامِع ومدارس مِنْهَا مدرسة جددها سُلْطَان

اسم الکتاب : البلدانيات المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 232
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست