responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البلدانيات المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 100
الْبَلَد الْحَادِي عشر برطس
وَهِيَ بِضَم الْمُوَحدَة والطاء الْمُهْملَة ثُمَّ سين مُهْملَة من بحري جيزة مصر أوردهَا الْعِرَاقِيّ فِي بلدانياته وَحدث بِهَا وَلَده ولعلها اشتهرت باسم شخص كَانَ بِهَا بَل أَظن أَنَّهَا برطاس بِفَتْح الطَّاء الْمُهْملَة كقرية بالقدس وَافق اسْمهَا بعض الْأَعْلَام وَلَكِن الَّذِي عَلَى الْأَلْسِنَة مَا قَدمته
11 - أَخْبَرَنِي الإِمَامُ أَبُو الْفَضْلِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الزَّيْن عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْبهدِيُّ الْمَغْرِبِيُّ الأَصْلُ الْقَاهِرِيُّ الشَّافِعِيُّ بِقَرَاءَتِي عَلَيْهِ غَيْرَ مَرَّةٍ مِنْهَا بِهَذَا الْمَكَانِ قُلْتُ لَهُ أَخْبَرَكَ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْيَمَنِ سَمَاعًا فَأَقَرَّ بِهِ قَالَ أَنا إِبْرَاهِيمُ وَمُحَمَّدٌ وَفَاطِمَةُ بَنُو مُحَمَّدٍ الْبَكْرِيُّ (ح)
وَأَنْبَأَنِي بِعُلُوٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْخَطِيبُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْبَكْرِيِّ كُلُّهِمْ عَنْ أَبِي عِيسَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ الأَنْصَارِيِّ قَالَ الإِخْوَةُ سَمَاعًا أَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي الْبَقَاءِ الْمُقْرِئُ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ أَنا أَبُو زَكَرِيَّا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ أَحْمَد بْن نصر الْحَافِظ الْبُخَارِي بِمِصْرَ أَنا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزْدَادَ الرَّازِيُّ بِبُخَارَى ثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي حَاتِمٍ الرَّازِيُّ ثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الأَشَجُّ ثَنَا رَبِيعٌ (ح) وَقَرَأْتُ عَلَى سَارَةَ ابْنَةِ أَبِي حَفْصٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْحَسَنِ أَنا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ - شِفَاهًا - عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ أَخْبَرَتْنَا أُمُّ إِبْرَاهِيمَ الْجَوْزَدَانِيَّةُ قَالَتْ أَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ رِيذَةَ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى وَأَبُو حُصَيْنٍ

اسم الکتاب : البلدانيات المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 100
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست