responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأوائل المؤلف : ابن أبي عاصم    الجزء : 1  صفحة : 105
161 - حَدَّثَنَا دُحَيْمٌ، ثنا شُعَيْبُ بْنُ إِسْحَاقَ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ عُرْوَةَ، وَفَاطِمَةَ بِنْتِ الْمُنْذِرِ، أَنَّهُمَا سَمِعَا أَسْمَاءَ بِنْتَ أَبِي بَكْرٍ، قَالَتْ: إِنَّ §أَوَّلَ شَيْءٍ دَخَلَ بَطْنَهُ رِيقُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، تُرِيدُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ

162 - حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ، قَالَتْ: كَانَ §أَوَّلَ مَوْلُودٍ وُلِدَ بِالْمَدِينَةِ مَقْدِمَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ تَعْنِي عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ

163 - حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ أَخْزَمَ، ثنا سَلْمُ بْنُ قُتَيْبَةَ، ثنا مَثْنَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِإِسْلَامِ أَبِي ذَرٍّ؟ قَالُوا: بَلَى قَالَ: قَالَ أَبُو ذَرٍّ فَذَكَرَ الْقِصَّةَ قَالَ: فَكَانَ هَذَا §أَوَّلَ إِسْلَامِ أَبِي ذَرٍّ

164 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، ثنا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، §أَيُّ مَسْجِدٍ وُضِعَ فِي الْأَرْضِ أَوَّلَ؟ قَالَ: «الْمَسْجِدُ الْحَرَامُ» قُلْتُ: ثُمَّ أَيُّ؟ قَالَ: «الْمَسْجِدُ الْأَقْصَى» يَعْنِي بَيْتَ الْمَقْدِسِ قَالَ: قُلْتُ: كَمْ بَيْنَهُمَا؟ قَالَ: «أَرْبَعُونَ سَنَةً»

165 - حَدَّثَنَا الْجَرْمِيُّ، ثنا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَبِي الْعَطَّافِ، ثنا أَبُو الزِّنَادِ، عَنِ الْأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§تَعَلَّمُوا الْفَرَائِضَ وَعَلِّمُوهُ وَهُوَ نِصْفُ الْعِلْمِ وَهُوَ يُنْسَى، وَأَوَّلُ مَا يُنْزَعُ مِنْ أُمَّتِي»

اسم الکتاب : الأوائل المؤلف : ابن أبي عاصم    الجزء : 1  صفحة : 105
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست