responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمالي المطلقة المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 72
وَأَخْبَرَنِي أَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْجُوزِي عَنْ أَبِي الْفَضْلِ بْنِ أَبِي طَاهِرٍ قَالَ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ هبة الله قَالَ قريء عَلَى شُهْدَةَ وَأَنَا أَسْمَعُ أَنَّ الْحُسَيْنَ بْنَ أَحْمَدَ أَخْبَرَهُمْ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ بْنُ مَهْدِيِّ قَالَ حَدَّثَنَا الْحُسَيْن بْنُ إِسْمَاعِيَل قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا بَهْلُولُ بْنُ مُورِّعٍ عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا عَنِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ قَالَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَلَّبْتُ مَشَارِقَ الْأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا فَلَمْ أَجِدْ رَجُلًا أَفْضَلَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَقَلَّبْتُ مَشَارِقَ الْأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا فَلَمْ أَجِدْ بَيْتًا أَفْضَلَ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ أَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ مِنْ رِوَايَةِ بكار وَأخرجه البهيقي فِي الدَّلَائِلِ مِنْ رِوَايَةِ بَهْلُولٍ فَوَقَعَ لَنَا عَالِيًا عَلَى طَرِيقِ كُلٍّ مِنْهُمَا بِدَرَجَةٍ قَالَ الطَّبَرَانِيُّ لَا يُرْوَى عَنْ عَائِشَةَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ تَفَرَّدَ بِهِ مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ وَمُوسَى وَإِنْ كَانَ ضَعِيفًا وَشَيْخُهُ وَإِنْ كَانَ مَجْهُولًا لَكِنَّ لَوَائِحُ الصِّدْقِ لَائِحَةً عَلَى صَفَحَاتِ هَذَا الْمَتْنُ وَاللَّهُ أَعْلَمُ
آخر الْمجْلس الْحَادِي وَالتسْعين

92 - ثمَّ أملانا سيدنَا ومولانا قَاضِي الْقُضَاة شيخ الْإِسْلَام نفع الله بِعُلُومِهِ وأمتع الْمُسلمين بِوُجُودِهِ قَالَ
أَخْبَرَنِي الشَّيْخُ أَبُو إِسْحَاقَ التَّنُوخِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يُوسُفَ وَعِيسَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَزَيْنَبُ بِنْتُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ بْنِ شكر وَأحمد بن أبي

اسم الکتاب : الأمالي المطلقة المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 72
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست