responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمالي المطلقة المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 58
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَوَلَةَ بِفَتْحِ الْمِيمِ وَالْوَاوِ وَاللَّامِ لَمْ أَجِدْ عَنْهُ رَاوِيًا سِوَى أَبِي نَضْرَةَ وَلَا أَعْرِفُ فِيهِ جَرْحًا وَهُوَ مِنْ أَقْرَانِ أَبِي نَضْرَةَ الرَّاوِي عَنْهُ
وَقَدْ ذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي الثِّقَاتِ
وَبِالسَّنَدِ الْمَاضِي إِلَى أَبِي نِعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ وَمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَا حَدَّثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ (ح)
وَأَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ خَلِيلٍ الْحُرُسْتَانِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الزَّبَدَانِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بن إِسْمَاعِيل قَالَ قريء عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ سَعْدِ الْخَيْرِ وَأَنَا أَسْمَعُ عَنْ أَبِي الْقَاسِمِ الشَّحَامِيِّ سَمَاعًا قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حِمْدَانَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ (ح)
وَأَخْبَرَنِيهِ عَالِيًا أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ كَامِلٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ يُوسُفَ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْأَوَّلِ بْنُ عِيسَى قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ السَّرْخَسِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الشَّاشِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ قَالُوا حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجُعْفِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي مُجَمِّعُ بْنُ يَحْيَى عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ عَنْ أَبِي بُرْدَةَ عَنْ أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ صَلَّيْنَا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَغْرِبَ فَلَّمَا انْصَرَفْنَا قُلْنَا لَوْ جَلَسْنَا حَتَّى نُصَلِيَ مَعَهُ الْعِشَاءَ فَجَلَسْنَا حَتَّى خَرَجَ فَقَالَ مَا زِلْتُمْ هَهُنَا قُلْنَا أَرَدْنَا أَنْ نُصَلِيَ مَعَكَ الْعِشَاءَ قَالَ أَحْسَنْتُمْ أوْ أَصَبْتُمْ ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ وَكَانَ كَثِيرًا مَا يَرْفَعُ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَقَالَ النُّجُومُ أَمَنَةٌ لِأَهْلِ السَّمَاءِ فَإِذَا ذَهَبَتِ النُّجُومُ أَتَى أفل السَّمَاءِ مَا يُوعَدُونَ وَأَنَا أَمَنَةٌ لِأَصْحَابِي فَإِذَا ذَهَبْتُ أَتَى أَصْحَابِي مَا يُوعَدُونَ وَأَصْحَابِي أَمَنَةٌ لِأُمَّتِي فَإِذَا ذَهَبَ أَصْحَابِي أَتَى أُمَّتِي مَا يوعدون

اسم الکتاب : الأمالي المطلقة المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 58
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست