responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمالي المطلقة المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 56
خبرني أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَحْمُودٍ الصَّالِحِيُّ بِهَا عَنْ زَيْنَبَ بِنْتِ الْكَمَالِ حُضُورًا وَإِجَازَةً عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَحْمُودٍ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْحَقِّ بْنُ عَبْدِ الْخَالِقِ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْبَاقِلَّانِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَلَمٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي خَيْثَمَةَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي الْأَسْوَدِ قَالَ حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُدْرِكٍ عَنْ هِلَالِ بْنِ يَسَافٍ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْرُ أُمَّتِي الْقَرْنُ الَّذِي أَنَا فِيهِمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهمْ ثُمَّ يَجِيءُ قَوْمٌ يَتَسَمَّنُونَ وَيُحِبُّونَ السِّمَنَ وَيُعْطُونَ الشَّهَادَةَ مِنْ غَيْرِ أَنْ يسألوها أَهَذا حَدِيثٌ صَحِيحٌ
أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ مِنْ رِوَايَةِ مُحَمَّدِ بْنِ فُضَيْلٍ عَنِ الْأَعْمَشِ
وَقَالَ رَوَاهُ وَكِيعٌ عَنِ الْأَعْمَشِ وَلَمْ يَذْكُرْ عَلِيَّ بْنَ مُدْرِكٍ وَهَذَا أَصْحُ مِنْ حَدِيثِ مُحَمَّدِ بْنِ فُضَيْلٍ قُلْتُ قَدْ تَابع ابْن فُضَيْلٍ عَلَى زِيَادَةِ عَلِيِّ بْنِ مُدْرِكٍ مَنْصُورَ بْنَ أَبِي الْأَسْوَدِ كَمَا سُقْتُهُ
وَكَذَا رَوَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ عَنِ الْأَعْمَشِ
وَرِوَايَةُ وَكِيعٍ الَّتِي أَشَارَ إِلَيْهَا فِي التِّرْمِذِيِّ أَخْرَجَهَا ابْنُ حِبَّانَ
وَأَصْلُ الْحَدِيثِ فِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ طَرِيقِ زَهْدَمِ بْنِ مُضَرِّبٍ عَنْ عِمْرَانَ
وَالْحَدِيثُ أَخْرَجَاهُ مِنْ حَدِيثِ ابْن مَسْعُود
وَفِي الْبَاب عَن جَمَاعَةٌ مِنَ الصَّحَابَةِ مِنْهُمْ بُرَيْدَةُ

اسم الکتاب : الأمالي المطلقة المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 56
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست