responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمالي المطلقة المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 174
أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِي عَاصِمٍ
فَوَقَعَ لَنَا بَدَلًا عَالِيًا بِدَرَجَتَيْنِ
وَعِلْبَاءُ بْنُ أَحْمَرَ تَابِعِيٌّ ثِقَةٌ مِنْ أَفْرَادِ مُسْلِمٍ وَهُوَ بِكَسْرِ الْعَينِ الْمُهْمَلَةِ وَسُكُونِ اللَّامِ بَعْدَهَا مُوَحَدَةٌ مَعَ الْمَدِ
وَأَبُوهُ بِالْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ وَآخره رَاء وَالله أعلم آخر الْمجْلس الثَّالِث وَالْعِشْرين بعد المئة

124 - ثمَّ أملانا سيدنَا ومولانا قَاضِي الْقُضَاة شيخ الْإِسْلَام نفع الله بِعُلُومِهِ الْمُسلمين آمين خَامِس عشر ربيع الأول عَام ثَلَاثِينَ وثمان مئة قَالَ
وَأَمَّا حَدِيثُ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ
فَأَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّطِيفِ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعَمِ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ صَاعِدٍ قَالَ أَخْبَرَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ قَالَ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا مَكِّيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا هَاشِمُ بْنُ هَاشِمٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ قَامَ فِينَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَقَامًا فَأَخْبَرَنَا بِمَا يَكُونُ فِي أُمَّتِهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَعَاهُ مَنْ وَعَاهُ وَنَسِيَّهُ من نَسيَه
هَذَا حَدِيث حسن غَرِيبٌ
وَأَمَّا حَدِيثُ أَبِي مَرْيَمَ فَلَمْ أَرَّهُ
وَوَقَعَ لِي مِمَّا لَمْ يَذْكُرُهُ التُّرْمِذِيُّ مِنْ رِوَايَةِ صَحَابِيّ آخر

اسم الکتاب : الأمالي المطلقة المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 174
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست