مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
الأمالي المطلقة
المؤلف :
العسقلاني، ابن حجر
الجزء :
1
صفحة :
110
الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ قَالَ حَدَّثَنا سَلَمَةُ بْنُ شُبَيْبٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْغَفَّارِيُّ يَعْنِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَطْعَمَ الْجَائِعَ حَتَّى يَشْبَعَ أَظَلَّهُ اللَّهُ تَحْتَ ظِلِّ عَرْشِهِ
هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ تَقَدَّمَ الْكَلَامُ عَلَى إِسْنَادِهِ فِي الْمَجْلِسِ الْمَاضِي
وَلَمْ يَقَعْ فِي نُسْخَتَيْنِ مِنَ الْجُزْءِ الثَّانِي مِنْ مَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ لِلطَّبَرَانِيِّ لَفْظُ عَنْ أَبِيهِ فَأَلْحَقْتُهَا فَقُلْتُ يَعْنِي عَنْ أَبِيهِ
وَقَدْ وَقَعَ لِلْخَطِيبِ نَظِيرُ ذَلِكَ فِي بَعْضِ تَخَارِيجِهِ
وَوَقَعَتْ لَنَا هَذِهِ الطَّرِيقُ أَعْلَى مِنَ الطَّرِيقِ الْمَاضِيةِ بِدَرَجَةٍ وَاسْتَفَدْنَا مِنْهَا أَنَّ كُلَّ خِصْلَةٍ مِنَ الْخِصَالِ الثَّلَاثِ مُسْتَقِلَةٌ بِالثَّوَابِ
هَذَا الَّذِي يَظْهَرُ وَاللَّهُ أَعْلَمُ
وَبِالْإِسْنَادِ الْمَاضِي مِنْ قَبْلِ إِلَى أَبِي عَلِيٍّ الْمُقْرِئِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا سَلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا عَمْرو بن سَواد قالع حَدَّثَنَا مُؤْمِلُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الثَّقَفِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ بْنِ يَعْلَى عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْحَى اللَّهُ إِلَى إِبْرَاهِيمَ عَلَيْه السّلَامُ يَا خَلِيلِي حَسِّنْ خُلُقَكَ وَلَوْ مَعَ الْكُفَّارِ تَدْخُلْ مَدَاخِلَ الْأَبْرَارِ وَأَنَّ كَلِمَتِي سَبَقَتْ لِمَنْ حَسُنَ خُلُقُهُ أَنْ أُظِلُّهُ تَحْتَ عَرْشِي وَأُسْقِيَهُ مِنْ حَظِيرَةِ قُدْسِي وَأُذُنَيْهِ مِنْ جِوَارِي
وَبِهِ قَالَ سُلَيْمَانُ لَا يُرْوَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ انْتَهَى
هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ
الْقَاسِم الطَّبَرَانِيّ وَتَابَعَهُ أَيْضًا عِمْرَانُ الْقَطَّانُ وَرِوَايَتُهُ فِي مُسْنَدِ أَحْمَدَ فَهُوَ عَزِيزٌ عَنْ قَتَادَةَ وَقَدْ أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ مُعَاذِ بْنِ هِشَامٍ فَوَقَعَ لَنَا بَدَلًا عَالِيًا بِدَرَجَتَيْنِ وَأَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ وَالنَّسَائِيُّ وَابْنُ حِبَّانَ وَالْحَاكِمُ مِنْ طُرُقٍ إِلَى مُعَاذِ بن هِشَام
وَبِه إِلَى المحالي قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْأَزْدِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو نُعَامَةَ الْعَدَوِيُّ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ بُشُيْرٍ عَنْ سَلْمَانَ بْنِ عَامِرٍ أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ إِنَّ أَبِي كَانَ يُقَرِي الضَّيْفَ وَيَصْلُ الرَّحِمَ وَيَفْعَلُ فَهَلْ يَنْفَعُهُ ذَلِكَ قَالَ مَاتَ قَبْلَ الْإِسْلَامْ قَالَ نَعَمْ قَالَ لَا يَنْفَعُهُ ذَلِكَ وَلَكَنْ يُجْزَى بِهِ فِي عَقِبِهِ فَلَنْ يُخْزُوا يجزوعوا أَبَدًا وَلَنْ يَذَلُّوا أَبدًا وَلَنْ يَفْتَقِرُوا أَبَدًا هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ أخرجه أَبُو دَاوُدَ فِي كِتَابِ الْقَدَرِ الْمُفْرَدِ مِنْ رِوَايَةِ أَبِي عَاصِمٍ بِهَذَا الْإِسْنَاد فَوَقع لما بَدَلا عَالِيا أخرجه ابْن مرْدَوَيْه من طريث عُمَرَ بْنِ رَاشِدٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ وَمِنْ وَجْهٍ آخَرَ عَنْ عُمَرَ بْنِ رَاشِدٍ بِالشَّكِّ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ أَوْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَجَاءَ نَحْوَ ذَلِكَ عَنْ عُثْمَانَ لَكِنْ لَمْ يُصَرَحْ بِرَفْعِهِ
قَرَأْتُ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بِالسَّنَدِ الْمَاضِي قَرِيبًا إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدثنَا أَبُو عبد الرَّحْمَن المقريء قَالَ حَدثنَا حَيْوَة عنأبي عُقَيْلٍ أَنَّهُ سَمِعَ الْحَارِثُ مَوْلَى عُثْمَانَ قَالَ
كَانَ عُثْمَانُ رَضِيَ الله عَنْهُ جَالِسًا وَنَحْنُ مَعَهُ إِذْ جَاءَهُ الْمُؤَذِّنُ فَدَعَا بِمَاءٍ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ فِي فَضْلِ الْوُضُوءِ وَالصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ قَالَ وَهُنَّ الْحَسَنَاتُ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَات قَالُوا تمّ تَصْحِيحه سميرة أَبُو عفيفة يَا عُثْمَانُ هَذِهِ الْحَسَنَاتُ فَمَا الْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ
هَذَا حَدِيث حسن وَرِجَاله رِجَالُ الصَّحِيحِ
وَهَكَذَا أَخْرَجَهُ أَبُو يَعْلَى عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الطَّالقَانِي عَن المقريء وَأَخْرَجَهُ جَعْفَرُ الْفِرْيَابِيُّ فِي كِتَابِ الذِّكْرِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُثَنَى عَن المقريء فَقَالَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي أَيُّوبَ بَدَلَ حَيَوَةَ فَإِنْ كَانَ مَحْفُوظًا فللمقريء فِيهِ شَيْخَانِ
وَأَخْرَجَ نَحْوَ حَدِيثِ عُثْمَانَ مَوْقُوفًا أَيْضًا عَنْ عَلِيٍّ وَابْنِ عُمَرَ وَابْنِ عَبَاسٍ وَعَائِشَةَ وَعَن جمَاعَة من التَّابِعين الْحَمْدُ للَّهِ الَّذِي لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد
اسم الکتاب :
الأمالي المطلقة
المؤلف :
العسقلاني، ابن حجر
الجزء :
1
صفحة :
110
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir