responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأربعون البلدانية المؤلف : ابن عساكر، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 87
مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ قُرَيْش القلاطوني وَأَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ بن السَّمرقَنْدِي بِبَغْدَاد وأخبرناه أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الأَصْبَهَانِيُّ أنبا أَبُو الْقَاسِمِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَنْصُورِ بْنِ إِبْرَاهِيم سبط بحرويه ثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيم الْمقري ثَنَا أَبُو يَعْلَى أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَوْصِلِيُّ ثَنَا بِشْرُ بْنُ الْوَلِيدِ الْكِنْدِيُّ ثَنَا ابْنُ الْغَسِيلِ عَنْ أُسَيْدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بْنِ عُبَيْدٍ عَنْ أَبِي أُسَيْدٍ صَاحِبِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَضِيَ عَنهُ كَانَ بَدْرِيًّا قَالَ كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ جَاءَهُ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَل بَقِي على مِنْ بِرِّ أَبَوَيَّ شَيْءٌ أَبَرُّهُمَا بِهِ فَقَالَ خِصَالٌ أَرْبَعٌ الصَّلَاةُ عَلَيْهِمَا وَالاسْتِغْفَارُ لَهُمَا وَإِنْفَاذُ عَهْدِهِمَا وَإِكْرَامُ صَدِيقِهِمَا فِي حَيَاتِهِمَا وَصِلَةُ الرَّحِمِ الَّتِي لَا رَحِمَ لَكَ إِلَّا مِنْ قِبَلِهِمَا فَهَذَا الَّذِي بَقِي عَلَيْك ثَالِثا دَرَجَة الحَدِيث وَمن أخرجه هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي أُسَيْدٍ مَالِكِ بْنِ رَبِيعَةَ بن عَامر ابْن عَوْف الانصاري الخزرجي السَّاعِدِيّ الْمدنِي تفرد بِهِ عَلِيُّ بْنُ عُبَيْدٍ الأَنْصَارِيُّ السَّاعِدِيُّ الْمَدَنِيُّ وَهُوَ مَلِيحٌ مِنْ حَدِيثِ ابْنِهِ أُسَيْدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْهُ وَقَدْ رَوَاهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عبيد سُلَيْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ نَحْوَ مَا رَوَاهُ أَسِيدٌ وَأَسِيدٌ هَذَا بِفَتْحِ الأَلِفِ وأبواسيد بِضَمِّهَا

اسم الکتاب : الأربعون البلدانية المؤلف : ابن عساكر، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 87
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست