responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأحاديث التي خولف فيها مالك بن أنس المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 162
آخِرُ الْكِتَابِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَصَلَّى الله عَلَى مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا
عَلَّقَهُ الْعَبْدُ الْفَقِيرُ إِلَى مَغْفِرَةِ رَبِّهِ الْقَدِيرِ عِيسَى بْنُ أَبِي بكر بن مُحَمَّد الْحميدِي عَفا اللَّهُ عَنْهُ وَغَفَرَ لَهُ وَلأَبَوَيْهِ وَلِلنَّاظِرِ فِيهِ وَالدَّاعِي لَهُ بِالْعَفْوِ وَالْغُفْرَانِ وَلِجَمِيعِ الْمُسْلِمِين
فِي الأَصْلِ الْمَنْقُولِ مِنْهُ مَا مِثَالُهُ نَقَلْتُ مِنْ آخِرِ الأَصْلِ بِخَطِّ الإِمَامِ الْعَالِمِ الْحَافِظِ وَجَمِيعُهُ بِخَطِّهِ
نَقَلْتُ جَمِيعَهُ مِنْ خَطِّ الدَّارَقُطْنِيِّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ مِنْ أَوَاخِرِ رَجَبٍ سَنَةَ خَمْسٍ وَتِسْعِينَ وَسبع مائَة فِي مَسْجِدِ الْخَلِيفَةِ بِبَغْدَادَ فِي الْجَانِبِ الشَّرْقِيِّ
وَفِي الأَصْلِ سَمَاعُ الشَّيْخِ أَبِي الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ وَسَهْلِ بْنِ مُحَمَّدٍ السَّهْلَكِيِّ بِقِرَاءَةِ الشَّيْخِ أَبِي بَكْرِ بْنِ الْخَاضِبَةِ وَصَحَّ فِي الْمُحَرَّمِ سَنَةَ تِسْعٍ وَسَبْعِينَ
وَسَمَاعُ أَبِي عَامِرٍ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدُونَ الْعَبْدَرِيِّ فِي جُمَادَى الآخِرَةِ سَنَةَ تِسْعِينَ مِنْ شَيْخِنَا أَبِي الْحُسَيْنِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ حَقَّ حَمْدِهِ وَصَلَوَاتُهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ
نَقَلْتُهُ بِتَعَبٍ عَظِيمٍ لأَنَّ الْخَطَّ كَانَ مُشْكَلا بِمَرَّةٍ وَصَحَّ
وَفِي الْحَاشِيَةِ بَلَغْتُ الْمُقَابَلَةَ مَعَ نَفْسِي وَصَحَّ
وَفِي أَوَّلِهِ سَمِعْتُ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ وَالشَّيْخُ أَبُو نَصْرٍ الْمُؤْتَمَنُ بْنُ أَحْمَدَ السَّاجِيُّ وَهِزَارسبُ بْنُ عَوَضٍ الْمَهْدِيُّ وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ فِي جُمَادَى الأُولَى سَنَةَ خَمْسٍ وَتِسْعين

اسم الکتاب : الأحاديث التي خولف فيها مالك بن أنس المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 162
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست