فألقاها على وجهها فشدت بنيتها فرجع ذلك إلى علي بن أبي طالبٍ فقال: ((مطيةٌ يركبها كيف شاء!)) ولم يجعل لذلك عليه شيئاً)) .
عن حفصة أن امرأة جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: ((إن زوجي يأتيني مدبرةً!)) فقال: ((لا بأس بذلك إذا كان في سمامٍ واحدٍ)) .
قال عبد الملك [بن حبيب] : يعني في الفرج، والسمام الثقب مثل قوله -تعالى!: { [سم] الخياط} .