responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدب النساء المؤلف : عبد الملك بن حَبِيب    الجزء : 1  صفحة : 148
24- وقال عمرو بن العاص: ((أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا عليكم أن تنكحوا المرأة من أجل مالها [فعسى ألا] يأتي بخيرٍ عليكم! فذات الدين والأمانة من النساء فابتغوها! ولا تنكحوا النساء لحسنهن فعسى حسنهن أن يرديهن! فلأمةٌ سوداء ذات الدين أفضل! فعليكم بذاوت الدين فاطلبوهن فإنهن أعز فيكم من الغراب الأعصم في سائر الغربان!)) .
باب ما جاء في فضل الأبكار على غيرهن
25- عن مكحول أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((انكحوا الجواري فإنهن أعذب أفواهاً وأنتق أرحاماً وأعز أخلاقاً. وإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة فانكحوا وتوالدوا فإن ذراري المسلمين عصافير خضرٌ في شجر الجنة يكفلهم أبوهم إبراهيم خليل الله!)) .
وعن الأوزاعي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((عليكم بالأبكار فإنهن

اسم الکتاب : أدب النساء المؤلف : عبد الملك بن حَبِيب    الجزء : 1  صفحة : 148
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست