responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إثارة الفوائد المؤلف : العلائي، صلاح الدين    الجزء : 1  صفحة : 386
السقسيني سماعا، قالا: أنا أَبُو عَبْد اللَّه بْن خسرو، سماعا عليه، ح وقال الخشوعي: أنا ابن خسرو إجازة، فذكره عن شيوخه ومنه:

159 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الأَسَدِيُّ، أنا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ السِّمْسَارُ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَبْهَرِيُّ، ثنا أَبُو عَرُوبَةَ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَرَّانِيُّ، حَدَّثَنِي جَدِّي عَمْرُو بْنُ أَبِي عَمْرٍو، وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ، ثنا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " إِذَا طَلَعَ النَّجْمُ رُفِعَتِ الْعَاهَةُ عَنْ كُلِّ بَلَدٍ " وَأَخْبَرَنَاهُ أَعْلَى مِنْ هَذِهِ الطَّرِيقِ بِثَلاثَةِ رِجَالٍ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الإِمَامُ، وَعِيسَى بْنُ مَعَالِي السِّمْسَارُ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَحْمَدَ الأَصَمُّ، وَيَحْيَى بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَابِدُ، وَزَيْنَبُ ابْنَةُ أَحْمَدَ الْمَقْدِسِيَّةُ، قَالَ الأَوَّلُ: أنا عَلِيُّ بْنُ سَلامَةَ، وَالْبَاقُونَ: أنا جَعْفَرٌ الْهَمْدَانِيُّ قَالا: أنا أَبُو طَاهِرٍ السِّلَفِيُّ، أنا الْقَاسِمُ بْنُ الْفَضْلِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الصَّيْرَفِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأُمَوِيُّ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ الْعُطَارِدِيُّ، ثنا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، ثنا عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، فَذَكَرَهُ كَمَا تَقَدَّمَ وَقَعَ لَنَا هَذَا الْحَدِيثُ عَالِيًا جِدًّا، مِنْ حَدِيثِ الإِمَامِ أَبِي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ

160 - أَخْبَرَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ، أنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْفَارِسِيُّ، أنا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْمُظَفَّرِ الْحَافِظُ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ

اسم الکتاب : إثارة الفوائد المؤلف : العلائي، صلاح الدين    الجزء : 1  صفحة : 386
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست