responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إثارة الفوائد المؤلف : العلائي، صلاح الدين    الجزء : 1  صفحة : 198
فوائد العراقيين لأبي سعيد النقاش هذا في جزء

49 - أَخْبَرَنَاه أَبُو إسحاق إبراهيم بْن مُحَمَّد الطبري سماعا عليه بمنى شرفها اللَّه، وأخوه أَبُو العباس أَحْمَد كتابة قالا: أنا علي بْن هبة اللَّه اللخمي سماعا، أنا أَبُو طاهر السلفي، أنا أحمد بْن عَبْد الغفار، أنا النقاش ومنه:
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ خَلادٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْفَرَجِ الأَزْرَقُ، ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، ثنا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي مُرَاوِحٍ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ الرِّقَابِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: " أَنْفَسُهَا عِنْدَ أَهْلِهَا وَأَغْلاهَا ثَمَنًا "

50 - وَأَخْبَرَنَاهُ أَتَمَّ مِنْ هَذَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَمْزَةَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مُشْرِفٍ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَحْمَدَ، وَعِيسَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَوَزِيرَةُ بِنْتُ عُمَرَ سَمَاعًا وَقِرَاءَةً قَالُوا: أنا الْحُسَيْنُ بْنُ الْمُبَارَكِ، أنا عَبْدُ الأَوَّلِ بْنُ عِيسَى، أنا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْمُظَفَّرِ، أنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَمُّوَيْهِ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي مُرَاوِحٍ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: " إِيمَانٌ بِاللَّهِ وَجِهَادٌ فِي سَبِيلِهِ "، قُلْتُ: فَأَيُّ الرِّقَابِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: " أَغْلاهَا ثَمَنًا وَأَنْفَسُهَا عِنْدَ أَهْلِهَا "، قُلْتُ: فَإِنْ لَمْ أَفْعَلْ، قَالَ: " تُعِينُ صَانِعًا أَوْ تَصْنَعُ لأَخْرَقَ "، قُلْتُ: فَإِنْ لَمْ أَفْعَلْ، قَالَ: " تَدْعُ النَّاسَ مِنَ

اسم الکتاب : إثارة الفوائد المؤلف : العلائي، صلاح الدين    الجزء : 1  صفحة : 198
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست