responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إثارة الفوائد المؤلف : العلائي، صلاح الدين    الجزء : 1  صفحة : 148
فِي هَذَا التَّارِيخِ أَيْضًا، لِقِطْعَةٍ مُتَفَرِّقَةٍ مِنَ الْكِتَابِ، تَكُونُ أَزْيَدَ مِنْ نِصْفِهِ، قَالَ هَذَانِ: أنا الْحَافِظُ الْكَبِيرُ أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ هِبَةِ اللَّهِ بْنِ عَسَاكِرَ الدِّمَشْقِيُّ سَمَاعًا عَلَيْهِ وَقَالَ ابْنُ مُضَرَ الْوَاسِطِيُّ وَابْنُ الْعَسْقَلانِيِّ وَالسّخَاوِيُّ: أنا أَبُو الْفَتْحِ مَنْصُورُ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ بْنِ الْفُرَاوِيِّ قَالَ السّخَاوِيُّ: إِجَازَةً وَالآخَرَانِ سَمَاعًا، وَقَالَ الْحَافِظُ ابْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ، وَابْنُ عَبْدِ الْهَادِي، وَابْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ، وَالْقُرْطُبِيُّ، وَابْنُ الشِّيرَازِيِّ، وَابْنِ سَلامٍ: أنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ صَدَقَةَ الْحَرَّانِيُّ، سَمَاعًا عَلَيْهِ بِجَمِيعِ الْكِتَابِ

34 - غَيْرَ أَنَّ ابْنَ عَبْدِ الدَّائِمِ ذَكَرَ لَهُ فِي الطَّبَقَةِ فَوْتًا مِنْ أَوَّلِ الْكِتَابِ إِلَى حَدِيثِ: " ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ بِهِنَّ حَلاوَةَ الإِيمَانِ " وَكِتَابُ الصِّيَامِ بِكَمَالِهِ، وَكَانَ ابْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ يُجْزِمُ بِأَنَّهُ أُعِيدَ لَهُ هَذَا الْفَوْتُ، وَيَحْلِفُ عَلَى ذَلِكَ وَهُوَ ثِقَةٌ، مُحَدِّثٌ يُرْجَعُ إِلَى قَوْلِهِ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْيَمَانِ، وَيَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الأَنْصَارِيُّ، وَحُمَيْدٌ الطَّوِيلُ تَابِعِيُّونَ أَقْرَانٌ، وَقَدْ وَقَعَ لِي أَعْلَى مِنْ هَذِهِ الطَّرِيقِ بِسَبْعَةِ رِجَالٍ، إِلَى حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ أَخْبَرَنَاه كَذَلِكَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ يُوسُفَ، وَعِيسَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَأَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ قَالُوا: أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، أنا عَبْدُ الأَوَّلِ الصُّوفِيُّ، أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْبُوسَنْجِيُّ، أنا عَبْدُ اللَّهِ السَّرَخْسِيُّ، أنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ خُزَيْمٍ،
ثنا

اسم الکتاب : إثارة الفوائد المؤلف : العلائي، صلاح الدين    الجزء : 1  صفحة : 148
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست