responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : من حديث خيثمة بن سليمان المؤلف : الأطرابلسي، خيثمة بن سليمان    الجزء : 1  صفحة : 189
أَخْبَرَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ , بِبَيْرُوتَ , أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ شُعَيْبٍ , أَخْبَرَنِي دَاوُدُ بْنُ الزِّبْرِقَانِ , عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَمْرٍو , عَنْ خَالِدِ بْنِ أَبِي خَالِدِ بْنِ أَبِي إِسْحَاقَ الْهَمْدَانِيِّ , عَنِ الْحَارِثِ , عَنْ عَلِيٍّ , أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «§قَدْ عَفَوْتُ لَكُمْ عَنْ صَدَقَةِ الْخَيْلِ وَالرَّقِيقِ»

حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ سُهَيْلِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَكَّاوِيُّ , حَدَّثَنَا أَبِي , حَدَّثَنَا شَيْبَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ , عَنْ يَحْيَى، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ , قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§يُذْهِبُ مَذَمَّةَ الرَّضَاعِ الْعَبْدُ وَالْأَمَةُ»

حَدَّثَنَا هِلَالُ بْنُ الْعَلَاءِ , حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَيَّاشٍ , حَدَّثَنَا فُرَاتٌ , عَنِ الْقَرَوِيِّ , يَعْنِي إِسْحَاقَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ , عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُسَامَةَ , -[190]- عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ , عَنْ صِفَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: §أَبْيَضُ الْوَجْهِ , كَثُّ اللِّحْيَةِ , ضَخْمُ الْهَامَةِ , أَحْمَرُ الْمَآقِي , هَدِبُ الْأَشْفَارِ , شَثْنُ الْكَفَّيْنِ , ضَخْمُ السَّاقَيْنِ , لَطِيفٌ الْمَسْرُبَةِ , لَيْسَ بِالْقَصِيرِ وَلَا بِالطَّوِيلِ , وَهُوَ إِلَى الطُّولِ أَقْرَبُ مِنْهُ إِلَى الْقِصَرِ , كَثِيرُ الْعَرَقِ , إِذَا مَشَى يُقْلِعُ كَأَنَّهُ يَمْشِي فِي صَعَدٍ , لَمْ أَرَ قَبْلَهُ وَلَا بَعْدَهُ مِثْلَهُ , فِدَاءٌ لَهُ أَبِي وَأُمِّي وَذَكَرَ أَنَّهُ مَاتَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَا فِي رَأْسِهِ وَلِحْيَتِهِ كُلِّهِ عِشْرُونَ شَعْرَةً بَيْضَاءَ

اسم الکتاب : من حديث خيثمة بن سليمان المؤلف : الأطرابلسي، خيثمة بن سليمان    الجزء : 1  صفحة : 189
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست