responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مسند الشاميين المؤلف : الطبراني    الجزء : 1  صفحة : 304
532 - حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ سُلَيْمٍ الْخَوْلَانِيُّ أَبُو عَقِيلٍ، ثنا أَبُو أُمَيَّةَ الْحَرَّانِيُّ، ثنا عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُهَاجِرٍ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ رُوَيْمٍ , عَنِ ابْنِ الدَّيْلَمِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَقُولُ «إِنَّ §اللَّهَ خَلَقَ خَلْقَهُ فِي ظُلْمَةٍ , ثُمَّ أَخَذَ مِنْ نُورِهِ مَا شَاءَ فَأَلْقَاهُ عَلَيْهِمْ , فَأَصَابَ النُّورُ مَنْ يَشَاءُ أَنْ يُصِيبَهُ وَأَخْطَأَ مَنْ شَاءَ أَنْ يُخْطِئَهُ , فَمَنْ أَصَابَهُ النُّورُ يَوْمَئِذٍ اهْتَدَى وَمَنْ أَخْطَأَهُ ضَلَّ»

533 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي زُرْعَةَ الدِّمَشْقِيُّ، ثنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، ثنا عُثْمَانُ بْنُ عُبَيْدَةَ بْنِ حِصْنِ بْنِ عَلَاقٍ، ثنا عُرْوَةُ بْنُ رُوَيْمٍ , عَنِ ابْنِ الدَّيْلَمِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: §«لَا يَشْرَبُ الْخَمْرَ رَجُلٌ فَيَقْبَلُ اللَّهُ مِنْهُ صَلَاةَ أَرْبَعِينَ صَبَاحًا»

. .

534 - سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ , ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ رُوَيْمٍ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الدَّيْلَمِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّ §سُلَيْمَانَ بْنَ دَاوُدَ سَأَلَ اللَّهَ ثَلَاثًا فَأَعْطَاهُ اثْنَتَيْنِ وَأَرْجُو أَنْ يَكُونَ أَعْطَاهُ الثَّالِثَةَ , سَأَلَهُ أَنْ يَحْكُمَ بِحُكْمٍ يُوَاطِيءُ حُكْمَهُ فَأُعْطِيَ , وَسَأَلَهُ مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ , فَأُعْطِيَ , وَسَأَلَهُ أَيُّمَا عَبْدٍ أَتَى بَيْتَ الْمَقْدِسِ لَا يُرِيدُ إِلَّا الصَّلَاةَ فِيهِ , أَنْ يَكُونَ مِنْ خَطِيئَتِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ»

اسم الکتاب : مسند الشاميين المؤلف : الطبراني    الجزء : 1  صفحة : 304
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست