responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مسند الروياني المؤلف : الروياني    الجزء : 1  صفحة : 79
39 - نا مُحَمَّدُ بنُ إِسْحَاقَ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ مُزَاحِمٍ، نا بُكَيْرُ بْنُ مَعْرُوفٍ، عَنْ مُقَاتِلِ بْنِ حَيَّانَ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتْحَ خَيْبَرَ فَكُنْتُ فِيمَنْ صَعِدَ الثُّلْمَةَ، §فَقَاتَلْتُ حَتَّى رُئِيَ مَكَانِي وَأَبْلَيْتُ وَعَلَيَّ ثَوْبٌ أَحْمَرُ، فَمَا عَلِمْتُ أَنِّي رَكِبْتُ فِي الْإِسْلَامِ أَعْظَمَ مِنْهُ. قَالَ: «لِلشُّهْرَةِ»

40 - نا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، أنا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّوْرَقِيُّ، نا شُعَيْبُ بْنُ حَرْبٍ، نا جَارٌ لَنَا يُكَنَّى أَبَا عُمَرَ، نا عَلْقَمَةُ بْنُ مَرْثَدٍ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ السُّوقَ قَالَ: «بِسْمِ اللَّهِ، §اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذِهِ السُّوقِ وَخَيْرَ مَا فِيهَا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا فِيهَا، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُصِيبَ فِيهَا يَمِينًا فَاجِرَةً، أَوْ صَفْقَةً خَاسِرَةً»

41 - نا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، نا أَبُو جَعْفَرِ بْنُ نِيزَكٍ، نا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، نا حَبَّانُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: " جَاءَ قَوْمٌ مِنْ خُرَاسَانَ فَقَالُوا: أَقِلْنَا فَقَالَ: أَمَّا مِنْ بَنِي فَلَا. . . فَقَالُوا: أَمَا تُخْبِرُنَا عَنْ §أَحَبِّ النَّاسِ كَانَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قَالَ: عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ. قَالُوا: فَأَخْبِرْنَا عَنْ أَبْغَضِ النَّاسِ كَانَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. قَالَ: بَنُو أُمَيَّةَ، وَثَقِيفٌ، وَحَنِيفَةُ "

اسم الکتاب : مسند الروياني المؤلف : الروياني    الجزء : 1  صفحة : 79
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست