responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مسند أبي حنيفة رواية أبي نعيم المؤلف : الأصبهاني، أبو نعيم    الجزء : 1  صفحة : 162
§رِوَايَتُهُ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرِ بْنِ سُوَيْدِ بْنِ جَارِيَةَ الْقِبْطِيِّ مَوْلَى اللَّخْمِيِّ، أَبِي عَمْرٍو، وَقِيلَ: أَبُو عُمَرَ سَمِعَ الْمُغِيرَةَ، وَجُنْدَبًا، وَابْنَ أَبِي أَوْفَى، وَجَابِرَ بْنَ سَمُرَةَ، رَوَى عَنْهُ الْأَعْمَشُ وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ، وَالثَّوْرِيُّ، وَشُعْبَةُ، وَمِسْعَرٌ

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ، ثَنَا النُّعْمَانُ بْنُ عَبْدِ السَّلَامِ، ثَنَا سُفْيَانُ، وَشُعْبَةُ، وَأَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ، ح -[163]- وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى الْبَلْخِيُّ، ثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ الْفَضْلِ، ثَنَا شَدَّادُ بْنُ حَكِيمٍ، عَنْ زُفَرَ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، وَثنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ حَمَّادٍ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلَّانَ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَزِيعٍ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، ح وَثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نُوحٍ، ثَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْعَبَّاسِ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلَّانَ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَزِيعٍ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، ح وَثنا ابْنُ الْمُقْرِئِ، ثَنَا الْمُفَضَّلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجَنَدِيُّ، ثَنَا عَلِيُّ بْنُ زِيَادٍ، ثَنَا أَبُو قُرَّةَ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، ح وَثنا أَبُو بَكْرٍ الْمُقْرِئُ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ السَّلَامِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ، ثَنَا سَعِيدُ بْنُ سَلَمَةَ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، ح وَثنا الطَّلْحِيُّ، ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عِمْرَانَ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلَاءِ، ثَنَا مُصْعَبُ بْنُ الْمِقْدَامِ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، كُلُّهُمْ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ قَزَعَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ §نَهَى عَنْ صَلَاةٍ بَعْدَ الْفَجْرِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ، وَبَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ، وَعَنْ صِيَامِ يَوْمَيْنِ: يَوْمِ الْفِطْرِ، وَيَوْمِ النَّحْرِ، وَقَالَ:» لَا تُسَافِرِ امْرَأَةٌ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ فَصَاعِدًا إِلَّا مَعَ زَوْجِهَا، أَوْ ذِي مَحْرَمٍ «هَذَا لَفْظُ أَبِي يُوسُفَ، وَزُفَرَ، وَلَفْظُ الْقَاسِمِ مِثْلُهُ، وَزَادَ:» وَلَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلَّا إِلَى ثَلَاثَةِ مَسَاجِدَ: مَسْجِدِي، وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ، وَالْمَسْجِدِ الْأَقْصَى " -[164]- ذَكَرَ أَبُو قُرَّةَ: الْمَسَاجِدَ، وَالنَّهْيَ عَنْ صَوْمِ يَوْمِ الْفِطْرِ، وَالنَّحْرِ، وَسَفَرِ الْمَرْأَةِ، وَلَمْ يَذْكُرِ الصَّلَاةَ وَذَكَرَ الْمِقْدَامُ: سَفَرَ الْمَرْأَةِ فَحَسْبُ وَذَكَرَ ابْنُ بَزِيعٍ: شَدَّ الرِّحَالِ وَرَوَاهُ إِسْحَاقُ بْنُ الْفُرَاتِ، وَسَعِيدُ بْنُ أَبِي الْجَهْمِ وَأَيُّوبُ بْنُ هَانِئٍ، وَأَسَدٌ، وَإِسْحَاقُ الْأَزْرَقُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مَسْرُوقٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، وَالْحَسَنُ بْنُ زِيَادٍ، وَالْعَلَاءُ بْنُ الْحُصَيْنِ، وَالْحِمَّانِيُّ، وَحَمَّادُ بْنُ أَبِي حَنِيفَةَ، وَأَبُو فَرْوَةَ، وَالْقَاسِمُ بْنُ مَعْنٍ، وَالْمُقْرِئُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الزِّبْرِقَانِ، وَالصَّبَّاحُ بْنُ مُحَارِبٍ

§رِوَايَتُهُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ أَبِي مُحَمَّدٍ الْمَكِّيِّ، مَوْلَى الْجُمَحِيِّينَ سَمِعَ جَابِرًا، وَابْنَ عُمَرَ، وَابْنَ عَبَّاسٍ، رَوَى عَنْهُ: قَتَادَةُ، وَأَيُّوبُ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، وَالثَّوْرِيُّ، وَشُعْبَةُ، وَمِسْعَرٌ

حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعِيدٍ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عُثْمَانَ التُّسْتَرِيُّ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ غَيْلَانَ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَزِيعٍ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، وَرَوْحُ بْنُ الْقَاسِمِ، وَالْحَسَنُ بْنُ عُمَارَةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «§إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ، فَلَا صَلَاةَ إِلَّا الْمَكْتُوبَةُ»

اسم الکتاب : مسند أبي حنيفة رواية أبي نعيم المؤلف : الأصبهاني، أبو نعيم    الجزء : 1  صفحة : 162
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست