responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مسند ابن الجعد المؤلف : ابن الجعد    الجزء : 1  صفحة : 54
§الْحَكَمُ عَنْ عَطَاءٍ

§عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ

§الْحَكَمُ، عَنْ أَبِي الضُّحَى

240 - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: «§إِذَا زَنَتِ الْأَمَةُ، وَلَيْسَ لَهَا زَوْجٌ لَمْ تُجْلَدْ»

241 - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ قَالَ: قَالَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: «§إِذَا تَزَوَّجَ الرَّجُلُ بِالْمَرْأَةِ، فَوَجَدَ بِهَا جُنُونًا، أَوْ جُذَامًا، أَوْ بَرَصًا، أَوْ ذَاتَ قَرْنٍ، فَإِنْ كَانَ قَدْ دَخَلَ بِهَا فَامْرَأَتُهُ، وَإِنْ كَانَ لَمْ يَدْخُلْ بِهَا فُرِّقَ بَيْنَهُمَا»

242 - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنِ الْمُغِيرَةِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: «§هِيَ امْرَأَتُهُ، دَخَلَ بِهَا، أَوْ لَمْ يَدْخُلْ بِهَا»

243 - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ قَالَ: سَأَلْتُ الْحَكَمَ عَنِ الْمُتَوَفَّى، عَنْهَا زَوْجُهَا، تَخْرُجُ فِي عِدَّتِهَا؟ فَقَالَ: كَانَ عَلِيٌّ وَعَائِشَةُ يَقُولَانِ: «§تَخْرُجُ» ، وَكَانَ عُمَرُ وَعَبْدُ اللَّهِ يَقُولَانِ: «أَظُنُّهُ لَا تَخْرُجُ»

244 - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ أَبِي الضُّحَى قَالَ: اخْتُصِمَ إِلَى شُرَيْحٍ فِي الْمُتْعَةِ، فَتَلَا {وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ} [البقرة: 241] قَالَ: «§إِنْ كُنْتَ مِنَ الْمُتَّقِينَ، فَعَلَيْكَ الْمُتْعَةُ»

245 - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ قال: نا عَلِيٌّ قال: أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ يَقُولُ: «§لَا طَلَاقَ إِلَّا بَعْدَ نِكَاحٍ»

246 - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ عَطَاءٍ، وَطَاوُسٍ، وَعِكْرِمَةَ §فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ} [إبراهيم: 37] قَالَ: «هَوَاهُمْ إِلَى مَكَّةَ يَحُجُّونَ»

اسم الکتاب : مسند ابن الجعد المؤلف : ابن الجعد    الجزء : 1  صفحة : 54
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست