responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مسند ابن الجعد المؤلف : ابن الجعد    الجزء : 1  صفحة : 45
§الْحَكَمُ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ

§الْحَكَمُ عَنْ شُرَيْحٍ

165 - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ، وَقَتَادَةَ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ §فِي الرَّجُلِ يَزْنِي بِالْمَرْأَةِ، ثُمَّ يَتَزَوَّجُهَا قَالَ: «لَا يَزَالَانِ زَانِيَيْنِ مَا اجْتَمَعَا»

166 - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ قَالَ: خَرَجَ شُرَيْحٌ إِلَى النَّجَفِ، فَرَأَى فَسَاطِيطَ، وَرَأَى نَاسًا قَدْ بَرَزُوا، قَدْ فَرُّوا مِنَ الطَّاعُونِ، فَقَالَ: «§إِنَّا وَإِيَّاهُمْ عَلَى بِسَاطٍ وَاحِدٍ، وَإِنَّهُمْ مِنْ ذِي حَاجَةٍ لَقَرِيبٌ»

167 - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ: «§رَأَيْتُ شُرَيْحًا يُصَلِّي فِي بُرْنُسٍ»

168 - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ قَالَ: كَانَ شُرَيْحٌ يَقُولُ §فِي الَّذِي لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَأْتِيَ امْرَأَتَهُ: «يُؤَجَّلُ سَنَةً» وَقَالَ الْحَكَمُ: لَا يُؤَجَّلُ، هِيَ امْرَأَتُهُ

169 - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: «§يُؤَجَّلُ سَنَةً»

170 - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ قَالَ: كَانَ شُرَيْحٌ يَقُولُ: " §الرَّهْنُ بِمَا فِيهِ. قَالَ شُعْبَةُ: فَقُلْتُ لِلْحَكَمِ: إِنْ كَانَ أَكْثَرَ أَوْ أَقَلَّ؟ قَالَ: نَعَمْ "

171 - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ، أَنَّ رَجُلَيْنِ، شَهِدَا عَلَى رَجُلٍ، أَحَدُهُمَا بِأَلْفِ دِرْهَمٍ، وَشَهِدَ الْآخَرُ بِأَلْفٍ وَمِائَتَيْنِ، فَقَضَى عَلَيْهِ شُرَيْحٌ بِأَلْفٍ، فَقَالَ الرَّجُلُ: تَقْضِي عَلَيَّ، وَقَدِ اخْتَلَفَ الشَّاهِدَانِ؟ فَقَالَ: «إِنَّهُمَا §قَدِ اجْتَمَعَا عَلَى الْأَلْفِ»

172 - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ، فِي الْمُكَاتَبِ يَمُوتُ وَعَلَيْهِ دَيْنٌ قَالَ: كَانَ شُرَيْحٌ يَقُولُ: «§يُبْدَأُ بِالدَّيْنِ»

اسم الکتاب : مسند ابن الجعد المؤلف : ابن الجعد    الجزء : 1  صفحة : 45
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست