responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مسند ابن الجعد المؤلف : ابن الجعد    الجزء : 1  صفحة : 160
1023 - حَدَّثَنَا أَبُو إِبْرَاهِيمَ التَّرْجُمَانِيُّ، نا أَبُو عَوَانَةَ قَالَ: سَمِعْتُ قَتَادَةَ يَقُولُ: «§مَا أَفْتَيْتُ بِرَأْيِي مُنْذُ ثَلَاثِينَ سَنَةً»

1024 - حَدَّثَنَا عَمِّي، نا أَبُو رَبِيعَةَ، نا أَبُو عَوَانَةَ قَالَ: «شَهِدْتُ قَتَادَةَ §يُدَرِّسُ الْقُرْآنَ فِي رَمَضَانَ»

1025 - حَدَّثَنَا عَمِّي، نا مُعَلَّى بْنُ مَهْدِيٍّ قَالَ: سَمِعْتُ شَيْخًا يُكْنَى أَبَا صَالِحٍ عَلَى بَابِ أَبِي عَوَانَةَ قَالَ: سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ أَبِي عَرُوبَةَ، يُحَدِّثُ عَنْ قَتَادَةَ قَالَ: «§دَهْنُ الْحَاجِبَيْنِ أَمَانٌ مِنَ الصُّدَاعِ»

1026 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْجَوْزَجَانِيِّ، نا هَارُونُ، نا ضَمْرَةُ، عَنْ حَفْصٍ، عَنْ قَائِدٍ لِقَتَادَةَ قَالَ: " قُدْتُهُ مُنْذُ عِشْرِينَ سَنَةً، وَكَانَ يُبْغِضُ الْمَوَالِيَ، وَيَقُولُ: §دَبَّاغِينَ، خَيَّاطِينَ، أَسَاكِفَةً، حَجَّامِينَ. فَقُلْتُ لَهُ: يَا أَبَا الْخَطَّابِ، مَا يُؤْمِنُكَ أَنْ يَجِيئَكَ بَعْضُهُمْ، فَيَأْخُذَ بِيَدِكَ، فَيَذْهَبَ بِكَ إِلَى بِئْرٍ، فَيَطْرَحَكَ فِيهَا؟ فَقَالَ: كَيْفَ قُلْتَ؟ قَالَ: فَأَعَدْتُ عَلَيْهِ الْحَدِيثَ قَالَ: لَا قُدْتَنِي بَعْدَهَا "

1027 - حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ أَحْمَدَ، نا عَلِيٌّ قَالَ: سَمِعْتُ عَفَّانَ قَالَ: نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ قَالَ: نا قَتَادَةُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، بِحَدِيثِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ فِي الْوَصِيَّةِ. قَالَ حَمَّادٌ: فَسَأَلْتُ عَنْهُ عَمْرَو بْنَ دِينَارٍ، فَقَلَبَ مَعْنَاهُ غَيْرَ مَا قَالَ قَتَادَةُ، فَقُلْتُ لَهُ: إِنَّ قَتَادَةَ حَدَّثَنَا عَنْكَ بِكَذَا وَكَذَا؟ قَالَ: إِنِّي وَهِمْتُ يَوْمَ حَدَّثْتُ بِهِ قَتَادَةَ

1028 - حَدَّثَنَا صَالِحٌ، نا عَلِيٌّ قَالَ: سَمِعْتُ سُفْيَانَ يَقُولُ: كَانَ مَعْمَرٌ يَقُولُ: «§لَمْ أَرَ مِنْ هَؤُلَاءِ أَفْقَهَ مِنَ الزُّهْرِيِّ، وَحَمَّادٍ، وَقَتَادَةَ»

اسم الکتاب : مسند ابن الجعد المؤلف : ابن الجعد    الجزء : 1  صفحة : 160
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست