responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عمل اليوم والليلة المؤلف : النسائي    الجزء : 1  صفحة : 510
905 - أخبرنَا أَبُو صَالح الْمَكِّيّ قَالَ حَدثنَا فُضَيْل يَعْنِي ابْن عِيَاض عَن الْأَعْمَش عَن أبي صَالح عَن أبي سَلمَة عَن أم سَلمَة قَالَت قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
إِذا رأى أحدكُم فِي مَنَامه مَا يكره فلينفث عَن يسَاره ثَلَاثًا وليستعذ بِاللَّه مِمَّا رأى
906 - أخبرنَا مُحَمَّد بن عَليّ بن الْحسن بن شَقِيق قَالَ سَمِعت أبي قَالَ حَدثنَا أَبُو حَمْزَة عَن الْأَعْمَش عَن أبي صَالح عَن أبي سَلمَة عَن أم سَلمَة مَوْقُوفا قَالَت إِذا رأى الرجل فِي مَنَامه مَا يكره فليتفل عَن شِمَاله ثَلَاثًا وليتعوذ بِاللَّه من الشَّيْطَان
907 - أَخْبرنِي أَحْمد بن سعيد قَالَ حَدثنَا الْعَلَاء بن عصيم قَالَ حَدثنَا أَبُو زبيد قَالَ حَدثنَا الْأَعْمَش عَن أبي صَالح عَن أبي سَلمَة عَن أم سَلمَة قَالَت إِذا رأى أحدكُم الرُّؤْيَا يكرهها فليتفل عَن يسَاره ثمَّ ليَتَعَوَّذ من الشَّيْطَان
908 - أخبرنَا مُحَمَّد بن الْعَلَاء فِي حَدِيثه عَن أبي بكر بن عَيَّاش عَن أبي حُصَيْن عَن أبي صَالح قَالَ قَالَ أَبُو هُرَيْرَة الرُّؤْيَا الْحَسَنَة بشرى من الله وَهن الْمُبَشِّرَات فَمن رأى مِنْكُم رُؤْيا تسوءه فَلَا يخبر بهَا أحدا وليتفل عَن يسَاره ثَلَاثًا فَإِنَّهَا لن تضره
مَا يفعل إِذا رأى فِي مَنَامه الشَّيْء يُعجبهُ

909 - أَخْبرنِي أَحْمد بن بكار قَالَ حَدثنَا مُحَمَّد وَهُوَ ابْن سَلمَة عَن ابْن اسحق عَن مُحَمَّد بن ابراهيم (404 آ) عَن أبي سَلمَة بن عبد الرَّحْمَن عَن أبي قَتَادَة قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول
الرُّؤْيَا على ثَلَاثَة منَازِل فَمِنْهَا مَا يحدث بهَا الرجل نَفسه فَلَيْسَ ذَلِك بِشَيْء وَمِنْهَا مَا يكون من الشَّيْطَان فإِنها لن تضره وَمِنْهَا رُؤْيا من الله فإِذا رأى أحدكُم الشَّيْء يُعجبهُ فليعرضه على ذِي رَأْي نَاصح فليتأول خيرا وَليقل خيرا فإِن رُؤْيا العَبْد الصَّالح جُزْء من سِتَّة وَأَرْبَعين جُزْءا من النُّبُوَّة
قَالَ عَوْف بن مَالك وَالله يَا رَسُول الله لَو كَانَت حَصَاة من عدد الْحَصَا لَكَانَ كثيرا

اسم الکتاب : عمل اليوم والليلة المؤلف : النسائي    الجزء : 1  صفحة : 510
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست