responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عمل اليوم والليلة المؤلف : النسائي    الجزء : 1  صفحة : 405
تقدمين أَرضًا أَنْت بهَا غَرِيبَة فإِذا نزل بك كرب أَو أصابتك شدَّة فقوليهن لَا إِلَه إِلَّا الله الْحَلِيم الْكَرِيم سُبْحَانَكَ تبَارك الله رب الْعَرْش الْعَظِيم الْحَمد لله رب الْعَالمين
628 - أخبرنَا عبيد الله بن سعد بن إِبْرَاهِيم بن سعد قَالَ حَدثنَا عمي قَالَ حَدثنَا أبي عَن أبي اسحق قَالَ حَدثنِي أبان بن صَالح عَن الْقَعْقَاع بن حَكِيم عَن عَليّ بن حُسَيْن عَن بنت عبد الله بن جَعْفَر الَّتِي كَانَت عِنْد عبد الْملك بن مَرْوَان عَن أَبِيهَا عبد الله بن جَعْفَر قَالَ عَليّ وَكَانَ عبد الله بن جَعْفَر يَقُول عَلمنِي أبي عَليّ بن أبي طَالب كَلِمَات أقولهن عِنْد الكرب إِذا كَانَ وَيَقُول أَي بني علمنيهن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أقولهن عِنْد الكرب إِذا نزل بِي لقد خصصتك بِهن دون حسن (625 ح) وحسين قَالَ كَانَ ابْن جَعْفَر يكتمناهن فَلَمَّا زوج ابْنَته تِلْكَ عبد الْملك وتوجهت إِلَى الشَّام شيعها وشيعناها مَعَه فَلَمَّا اسْتَقَلت وَأَرَادَ أَن ينْصَرف خلا بهَا فَعرفنَا أَنه يعلمهَا اياهن فَلَمَّا انْصَرف تخلفت ثمَّ أدركتها فسألتها فَقَالَ وَذكر كلمة مَعْنَاهَا قَالَ لي أَي بنية إِنَّك تقدمين أَرضًا أَنْت بهَا غَرِيبَة فإِذا نزل بك كرب أَو غم فَقولِي هَؤُلَاءِ الْكَلِمَات لَا إِلَه الا الله الْكَرِيم الْحَلِيم تبَارك الله رب الْعَرْش الْعَظِيم الْحَمد لله رب الْعَالمين
قَالَ أبان بن صَالح وحَدثني مُحَمَّد بن كَعْب الْقرظِيّ عَن عبد الله بن شَدَّاد بن الْهَاد عَن عبد الله بن جَعْفَر مِثْلهنَّ
629 - حَدثنَا عبيد الله بن سعد قَالَ حَدثنَا عمي قَالَ حَدثنَا أبي عَن أبي اسحق قَالَ حَدثنِي أبان بن صَالح عَن مُحَمَّد بن كَعْب عَن عبد الله بن شَدَّاد عَن عبد الله بن جَعْفَر عَن عَليّ بن أبي طَالب قَالَ عَلمنِي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَلِمَات أقولهن عِنْد الكرب إِذا نزل بِي مَا علمتهن حسنا وَلَا حُسَيْنًا خصصتك بِهن إِذا كربك أَمر فَقل
لَا إِلَه إِلَّا الله الْحَلِيم الْكَرِيم سُبْحَانَهُ تبَارك الله رب الْعَرْش الْعَظِيم الْحَمد لله رب الْعَالمين

اسم الکتاب : عمل اليوم والليلة المؤلف : النسائي    الجزء : 1  صفحة : 405
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست