responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عمل اليوم والليلة المؤلف : النسائي    الجزء : 1  صفحة : 383
كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا أمسَى قَالَ أمسينا وأمسَى الْملك لله وَالْحَمْد لله وَلَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ قَالَ الْحسن فَحَدثني الزبيدِيّ أَنه حفظ عَن إِبْرَاهِيم فِي هَذَا لَهُ الْملك وَله الْحَمد وَهُوَ على كل شَيْء قدير اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك خير هَذِه اللَّيْلَة وَأَعُوذ بك من شَرّ هَذِه اللَّيْلَة وَشر مَا بعْدهَا اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الكسل اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من عَذَاب النَّار وَعَذَاب الْقَبْر
خَالفه سَلمَة بن كهيل فَوَقفهُ
574 - أخبرنَا مُحَمَّد بن بشار حَدثنَا مُحَمَّد وَذكر شُعْبَة عَن سَلمَة بن كهيل عَن ابراهيم بن سُوَيْد عَن عبد الرَّحْمَن بن يزِيد عَن عبد الله أَنه كَانَ يَأْمُرنَا إِذا أَصْبَحْنَا وَإِذا أمسينا أَن نقُول
لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ لَهُ الْملك وَله الْحَمد أَصْبَحْنَا وَالْملك لله اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من شَرّ هَذَا الْيَوْم وَمن شَرّ مَا بعده وَأَعُوذ بك من الكسل وَسُوء الْكبر وَعَذَاب الْقَبْر وَعَذَاب النَّار
فضل من قَالَ ذَلِك مائَة مرّة إِذا أصبح وَمِائَة مرّة إِذا أَمْسَى

575 - أَخْبرنِي عُثْمَان بن عبد الله قَالَ قلت لِعبيد الله بن معَاذ وقرأته عَلَيْهِ حَدثَك أَبوك حَدثنَا شُعْبَة عَن الحكم عَن عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ
من قَالَ لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ لَهُ الْملك وَله الْحَمد وَهُوَ على كل شَيْء قدير مائَة مرّة إِذا أصبح وَمِائَة مرّة إِذا أَمْسَى لم يَأْتِ أحد بِأَفْضَل مِنْهُ إِلَّا من قَالَ أفضل من ذَلِك

اسم الکتاب : عمل اليوم والليلة المؤلف : النسائي    الجزء : 1  صفحة : 383
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست