responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عمل اليوم والليلة المؤلف : النسائي    الجزء : 1  صفحة : 291
شَيْئا قلت وَلَا من قَول ابْن أبي أوفى قَالَ لَا قلت وَلَا حدثت عَنهُ قَالَ لَا وَلَكِنِّي سَمِعت ذرا يحدث عَن سعيد بن عبد الرَّحْمَن بن أَبْزي عَن أَبِيه عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَنه كَانَ إِذا اصبح قَالَ ذَلِك فَرَجَعت إِلَى مُحَمَّد وَفِي مَوضِع آخر من كتابي فَدخلت (647 ح) على مُحَمَّد فَقلت (أَيْن) ج ابْن أبي أوفى من ذَر وَفِي مَوضِع آخر
أَيْن ذَر من أبن أبي أوفي قَالَ هَكَذَا ظَنَنْت قلت هَكَذَا تعامل بِالظَّنِّ
قَالَ أَبُو عبد الرَّحْمَن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن أبي ليلى أحد الْعلمَاء إِلَّا أَنه سيء الْحِفْظ كثير الْخَطَأ
346 - أخبرنَا مُحَمَّد بن بشار قَالَ حَدثنَا أَبُو دَاوُود قَالَ حَدثنَا عبد الرَّحْمَن بن أبي الزِّنَاد عَن أَبِيه عَن ابان بن عُثْمَان قَالَ سَمِعت عُثْمَان بن عَفَّان يَقُول سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول
مَا من عبد يَقُول فِي صباح كل يَوْم وَمَسَاء كل لَيْلَة بِسم الله الَّذِي لَا يضر مَعَ اسْمه شَيْء فِي الأَرْض وَلَا فِي السَّمَاء وَهُوَ السَّمِيع الْعَلِيم ثَلَاث مَرَّات (فيضره) آشيء
وَكَانَ أبان قد اصابه طرف فالج فَجعل الرجل ينظر إِلَيْهِ قَالَ أما إِن الحَدِيث كَمَا حدثتك وَلَكِنِّي لم افعله يَوْمئِذٍ ليمضي على قدرَة
قَالَ أَبُو عبد الرَّحْمَن عبد الرَّحْمَن بن أبي الزِّنَاد ضَعِيف وَيزِيد بن فراس مَجْهُول لانعرفه
347 - أخبرنَا عبد الرَّحْمَن بن ابراهيم دُحَيْم عَن حَدِيث ابْن أبي فديك قَالَ حَدثنِي يزِيد بن فراس عَن أبان بن عُثْمَان عَن أَبِيه عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ
من قَالَ حِين يصبح بِسم الله الَّذِي لَا يضر مَعَ اسْمه شَيْء فِي الأَرْض وَلَا فِي السَّمَاء وَهُوَ السَّمِيع الْعَلِيم لم يصبهُ فِي يَوْمه فَجْأَة بلَاء وَمن قَالَهَا حِين يُمْسِي لم يَعْنِي يصبهُ فِي ليلته فجاءة بلَاء

اسم الکتاب : عمل اليوم والليلة المؤلف : النسائي    الجزء : 1  صفحة : 291
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست