responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة المؤلف : اللالكائي    الجزء : 1  صفحة : 166
304 - وَأَخْبَرَنَا عَلِيٌّ , أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ , قَالَ: حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ , قَالَ: " رَأَيْتُ الشَّافِعِيَّ وَهُوَ نَازِلٌ مِنَ الدَّرَجَةِ وَقَوْمٌ فِي الْمَسْجِدِ يَتَكَلَّمُونَ بِشَيْءٍ مِنَ الْكَلَامِ , فَصَاحَ وَقَالَ: §«إِمَّا أَنْ تُجَاوِرُونَا بِخَيْرٍ , وَإِمَّا أَنْ تَقُومُوا عَنَّا»

305 - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَيْمُونٍ النَّهْرَسَابُسِيُّ بِهَا , قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى الْخَطِيبُ النَّهْرَسَابُسِيُّ بِهَا قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرِ بْنُ أَبِي الدُّمَيْكِ , قَالَ: سَمِعْتُ بِشْرَ بْنَ الْوَلِيدِ الْكِنْدِيَّ يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا يُوسُفَ يَقُولُ: §«مَنْ طَلَبَ الْمَالَ بِالْكِيمِيَاءِ أَفْلَسَ , وَمَنْ طَلَبَ الدِّينَ بِالْكَلَامِ تَزَنْدَقَ»

306 - أَخْبَرَنَا مَحْمُودُ بْنُ عُمَرَ , أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَدَّادُ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو طَلْحَةَ , قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ الْمَدِينِيِّ يَقُولُ: " §مَنْ قَالَ: فُلَانٌ مُشَبِّهٌ عَلِمْنَا أَنَّهُ جَهْمِيٌّ , وَمَنْ قَالَ: فُلَانٌ مُجَبِّرٌ عَلِمْنَا أَنَّهُ قَدَرِيٌّ , وَمَنْ قَالَ: فُلَانٌ نَاصِبِيٌّ عَلِمْنَا أَنَّهُ رَافِضِيٌّ "

307 - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ لَالٍ الْفَقِيهُ , قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حَمْدَانَ , قَالَ: " كَانَ مَعِي رَفِيقٌ بِطَرَسُوسَ -[167]- وَهُوَ أَبُو عَلِيِّ بْنُ خَالَوَيْهِ , وَكَانَ مَعِي فِي الْبَيْتِ , وَكَانَ قَدْ أَقْبَلَ عَلَى كُتُبِ الصُّورِيِّ وَالْأَنْطَاكِيِّ وَأَصْحَابِ الْكَلَامِ فِي الرَّقَّةِ , وَكُنْتُ أَنْهَاهُ فَلَا يَنْتَهِي , حَتَّى كَانَ ذَاتَ يَوْمٍ جَاءَنِي , فَقَالَ: «أَنَا تَائِبٌ» . فَقُلْتُ: " أَحَدَثَ شَيْءٌ؟ قَالَ: " نَعَمْ , رَأَيْتُ فِيَ هَذِهِ اللَّيْلَةِ كَأَنِّي دَخَلْتُ الْبَيْتَ الَّذِي نَحْنُ فِيهِ , فَوَجَدْتُ رَائِحَةَ الْمِسْكِ , فَجَعَلْتُ أَتَتَبَّعُ الرَّائِحَةَ حَتَّى وَجَدْتُهُ يَفُوحُ مِنَ الْمِحْبَرَةِ. فَقُلْتُ: §«إِنَّ الْخَيْرَ فِي الْحَدِيثِ»

اسم الکتاب : شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة المؤلف : اللالكائي    الجزء : 1  صفحة : 166
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست