responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سنن الدارقطني المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 455
948 - حَدَّثَنَا الْقَاضِي أَبُو عُمَرَ , ثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ , ثنا مُسْلِمٌ , ثنا دَاوُدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْقُرَشِيُّ , ثنا مَالِكُ بْنُ دِينَارٍ , قَالَ: صَعِدْتُ إِلَى ابْنِ أَبِي مَحْذُورَةَ فَوْقَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ بَعْدَمَا أَذَّنَ , فَقُلْتُ لَهُ: أَخْبِرْنِي عَنْ أَذَانِ أَبِيكَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ: " كَانَ يَبْدَأُ فَيُكَبِّرُ ثُمَّ يَقُولُ: §" أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ , وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ , حَيِّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيِّ عَلَى الْفَلَاحِ مَرَّةً , ثُمَّ يَرْجِعُ فَيَقُولُ: أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ , أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ , حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى آخِرِ الْأَذَانِ: اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ". تَفَرَّدَ بِهِ دَاوُدُ

949 - حَدَّثَنَا الْقَاضِي الْمَحَامِلِيُّ , ثنا الْعَبَّاسُ بْنُ يَزِيدَ , ح وَحَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ جَعْفَرٍ الْكَوْكَبِيُّ , ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَنْصُورٍ , قَالَا: نا مُعَاذُ بْنُ هِشَامٍ , حَدَّثَنِي أَبِي , عَنْ عَامِرٍ الْأَحْوَلِ , عَنْ مَكْحُولٍ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَيْرِيزٍ , عَنْ أَبِي مَحْذُورَةَ أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " §عَلَّمَهُ هَذَا الْأَذَانَ: اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ , أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ , أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ , أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ , أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ , ثُمَّ يَعُودُ فَيَقُولُ: -[456]- أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مَرَّتَيْنِ , أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ مَرَّتَيْنِ , حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ مَرَّتَيْنِ , حَيِّ عَلَى الْفَلَاحِ مَرَّتَيْنِ "

اسم الکتاب : سنن الدارقطني المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 455
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست