responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سنن الدارقطني المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 352
733 - حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ صَاعِدٍ , وَأَبُو بَكْرِ النَّيْسَابُورِيُّ قَالَا: نا الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ مَزْيَدٍ , أَخْبَرَنِي أَبِي , قَالَ: سَمِعْتُ الْأَوْزَاعِيَّ , قَالَ: بَلَغَنِي عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ , أَنَّهُ سَمِعَ ابْنَ عَبَّاسٍ , يُخْبِرُ أَنَّ رَجُلًا أَصَابَهُ جَرْحٌ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , ثُمَّ أَصَابَهُ احْتِلَامٌ فَأُمِرَ بِالِاغْتِسَالِ فَاغْتَسَلَ فَكُزَّ فَمَاتَ , فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَقَالَ: § «قَتَلُوهُ قَتَلَهُمُ اللَّهُ , أَلَمْ يَكُنْ شِفَاءُ الْعِيِّ السُّؤَالُ». -[353]- قَالَ عَطَاءٌ: فَبَلَغَنَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُئِلَ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ: «لَوْ غَسَلَ جَسَدَهُ وَتَرَكَ رَأْسَهُ حَيْثُ أَصَابَهُ الْجَرْحُ».

734 - حَدَّثَنَا الْفَارِسِيُّ، نا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ , نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ , نا الْأَوْزَاعِيُّ , عَنْ رَجُلٍ , عَنْ عَطَاءٍ , عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَهُ.

735 - حَدَّثَنَا الْفَارِسِيُّ، نا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ , نا أَبُو الْمُغِيرَةِ , نا الْأَوْزَاعِيُّ , قَالَ: بَلَغَنِي عَنْ عَطَاءٍ , عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ , مِثْلَ حَدِيثِ الْوَلِيدِ بْنِ مَزْيَدٍ.

736 - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ , حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي مُسْلِمٍ , نا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ , نا الْأَوْزَاعِيُّ , قَالَ: بَلَغَنِي أَنَّ عَطَاءَ بْنَ أَبِي رَبَاحٍ , سَمِعَ ابْنَ عَبَّاسٍ , يُخْبِرُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَ قَوْلِ الْوَلِيدِ بْنِ مَزْيَدٍ. وَتَابَعَهُمَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ سَمَاعَةَ , وَمُحَمَّدُ بْنُ شُعَيْبٍ

اسم الکتاب : سنن الدارقطني المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 352
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست