responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سنن الدارقطني المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 335
691 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ , وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ عَلِيٍّ , وَعَبْدُ الْبَاقِي بْنُ قَانِعٍ , قَالُوا: نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ الْحَرْبِيُّ , نا عُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْأَنْمَاطِيُّ , ثنا حِرْمِيُّ بْنُ عُمَارَةَ , عَنْ عَزْرَةَ بْنِ ثَابِتٍ , عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ , عَنْ جَابِرٍ , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " §التَّيَمُّمُ: ضَرْبَةٌ لِلْوَجْهِ , وَضَرْبَةٌ لِلذِّرَاعَيْنِ إِلَى الْمِرْفَقَيْنِ ". رِجَالُهُ كُلُّهُمْ ثِقَاتٌ وَالصَّوَابُ مَوْقُوفٌ

692 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ , وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ عَلِيٍّ , وَعَبْدُ الْبَاقِي بْنُ قَانِعٍ , قَالُوا: نا إِبْرَاهِيمُ الْحَرْبِيُّ , نا أَبُو نُعَيْمٍ , نا عَزْرَةُ بْنُ ثَابِتٍ , عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ , عَنْ جَابِرٍ , قَالَ: " جَاءَ رَجُلٌ فَقَالَ: أَصَابَتْنِي جَنَابَةٌ , وَإِنِّي تَمَعَّكْتُ فِي التُّرَابِ , قَالَ: اضْرِبْ , §فَضَرَبَ بِيَدِهِ فَمَسَحَ وَجْهَهُ , ثُمَّ ضَرَبَ بِيَدِهِ أُخْرَى فَمَسَحَ بِهِمَا يَدَيْهِ إِلَى الْمِرْفَقَيْنِ "

693 - حَدَّثَنَا الْقَاضِيَانِ الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ , وَأَبُو عُمَرَ مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ , قَالَا: نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَانِئٍ , نا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ , ثنا أَبَانُ , قَالَ: -[336]- سُئِلَ قَتَادَةُ عَنِ التَّيَمُّمِ فِي السَّفَرِ , فَقَالَ: كَانَ ابْنُ عُمَرَ يَقُولُ: إِلَى الْمِرْفَقَيْنِ , قَالَ: وَحَدَّثَنِي مُحَدِّثٌ , عَنِ الشَّعْبِيِّ , عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبْزَى , عَنْ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ , أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ: «§إِلَى الْمِرْفَقَيْنِ». قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ: فَذَكَرْتُهُ لِأَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ فَعَجِبَ مِنْهُ , وَقَالَ: مَا أَحْسَنَهُ

اسم الکتاب : سنن الدارقطني المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 335
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست