responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رؤية الله المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 241
137 - حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سَعِيدٍ الرَّهَاوِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي فَرْوَةَ، حَدَّثَنَا أَبِي أَبُو فَرْوَةَ يَزِيدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ سِنَانٍ، عَنْ أَبِيهِ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ سَاجٍ، قَالَا: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، عَنْ قَيْسٍ، عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إِذْ طَلَعَ الْقَمَرُ، فَنَظَرَ إِلَيْهِ فِي لَيْلَةِ الْبَدْرِ فَقَالَ: " إِنَّكُمْ §سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ عَزَّ وَجَلَّ كَمَا تَرَوْنَ هَذَا لَا تُضَامُونَ فِي رُؤْيَتِهِ، فَإِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَلَّا تُغْلَبُوا عَلَى صَلَاةٍ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا فَافْعَلُوا - ثُمَّ قَرَأَ: {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا} [طه: 130] " وَرَوَاهُ عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُرَّةَ الْعَنْبَرِيُّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ،

138 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْآدَمِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بِشْرٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ حَرْبٍ الزَّعْفَرَانِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُرَّةَ الْعَنْبَرِيُّ، بِالْبَصْرَةِ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ قَيْسٍ، عَنْ جَرِيرٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، بِحَدِيثِ الرُّؤْيَةِ وَرَوَاهُ يَزِيدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ سِيَاهٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ -[242]-

139 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ، حَدَّثَنِي عَاصِمُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، قَالَ: هَذَا كِتَابُ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ سِيَاهٍ فَقَرَأْتُ فِيهِ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ قَيْسٍ، عَنْ جَرِيرٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِحَدِيثِ الرُّؤْيَةِ بِطُولِهِ

اسم الکتاب : رؤية الله المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 241
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست