responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رؤية الله المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 214
§وَرَوَاهُ مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ وَخِدَاشُ بْنُ الْمُهَاجِرِ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ

95 - حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْأَيْلِيُّ، حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ السَّمَيْدِعِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْأَنْطَاكِيُّ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ أَيُّوبَ النَّصِيبِيُّ، حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ، وَخِدَاشُ بْنُ الْمُهَاجِرِ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ جَرِيرٍ، قَالَ: كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إِذْ نَظَرَ إِلَى الْقَمَرِ، فَقَالَ: " إِنَّكُمْ §سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ كَمَا تَرَوْنَ هَذَا لَا تُضَامُونَ فِي رُؤْيَتِهِ، فَإِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَلَّا تُغْلَبُوا عَلَى صَلَاةٍ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا فَافْعَلُوا - ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ: {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ} [ق: 39] " وَرَوَاهُ جَعْفَرُ بْنُ زِيَادٍ الْأَحْمَرُ، وَهُرَيْمُ بْنُ سُفْيَانَ، وَمَنْدَلُ بْنُ عَلِيٍّ، وَأَخُوهُ حَبَّانُ بْنُ عَلِيٍّ، وَأَبُو بُرْدَةَ عَمْرُو بْنُ يَزِيدَ، وَأَبُو مَرْيَمَ عَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ الْقَاسِمِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشِيرٍ الْجُرَيْرِيُّ، وَمَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ، وَعِصَامُ بْنُ النُّعْمَانِ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، وَعَلِيُّ بْنُ الْقَاسِمِ الْكِنْدِيُّ، وَعُبَيْدَةُ بْنُ الْأَسْوَدِ الْهَمْدَانِيُّ، وَعَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ -[215]- الْعَبَّاسِ الْهَمْدَانِيُّ، وَالْمُعَلَّى بْنُ هِلَالٍ، وَيَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ أَبِي زَائِدَةَ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ،

96 - حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْجَرِيرِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بُرْدَةَ، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجُرَيْرِيُّ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، وَالْحَسَنُ بْنُ صَالِحٍ، وَجَعْفَرٌ الْأَحْمَرُ، وَهُرَيْمُ بْنُ سُفْيَانَ، وَمَنْدَلُ بْنُ عَلِيٍّ، وَحَبَّانُ بْنُ عَلِيٍّ، وَأَبُو بُرْدَةَ وَاسْمُهُ عَمْرُو بْنُ يَزِيدَ، وَعَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ الْقَاسِمِ، وَأَبِي وَهُوَ: مُحَمَّدُ بْنُ بَشِيرِ بْنِ جَرِيرٍ، وَمَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ، وَعِصَامُ بْنُ النُّعْمَانِ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، وَعَلِيُّ بْنُ الْقَاسِمِ الْكِنْدِيُّ، وَعُبَيْدَةُ بْنُ الْأَسْوَدِ الْهَمْدَانِيُّ، وَعَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ الْعَبَّاسِ الْهَمْدَانِيُّ، وَمُعَلَّى بْنُ هِلَالٍ، وَيَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ أَبِي زَائِدَةَ، حَدِيثُ بَعْضِهِمْ نَحْوَ حَدِيثِ بَعْضٍ، كُلُّهُمْ عَنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ جَرِيرٍ قَالَ: كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَنَظَرَ إِلَى الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ، -[216]-

97 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حَمْزَةَ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ الْأُشْنَانِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلَاءِ، حَدَّثَنَا -[217]- وَكِيعٌ , وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ، وَابْنُ فُضَيْلٍ، وَيَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ أَبِي زَائِدَةَ، وَالْمُحَارِبِيُّ، وَأَبُو أُسَامَةَ، وَيَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ قَيْسٍ، عَنْ جَرِيرٍ، قَالَ: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَنَظَرَ إِلَى الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ وَذَكَرَ الْحَدِيثَ نَحْوَهُ. وَرَوَاهُ الصَّبَّاحُ بْنُ مُحَارِبٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى عَنْ إِسْمَاعِيلَ

98 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ سَلْمٍ الْأَشْقَرُ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بِشْرِ بْنِ صَالِحٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ، حَدَّثَنَا الصَّبَّاحُ بْنُ مُحَارِبٍ، وَمِهْرَانُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ قَيْسٍ، عَنْ جَرِيرٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. بِحَدِيثِ الرُّؤْيَةِ بِطُولِهِ

اسم الکتاب : رؤية الله المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 214
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست