responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رؤية الله المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 168
52 - حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى بْنُ السُّكَيْنِ الْبَلَدِيُّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ يُونُسَ الْيَمَامِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا رَبَاحُ بْنُ زَيْدٍ، حَدَّثَنِي ابْنُ جُرَيْجٍ، أَخْبَرَنِي زِيَادُ بْنُ سَعْدٍ، أَنَّ أَبَا الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " §يَتَجَلَّى لَهُمُ الرَّبُّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى، يَنْظُرُونَ إِلَى وَجْهِهِ فَيَخِرُّونَ لَهُ سُجَّدًا، فَيَقُولُ: ارْفَعُوا رُءُوسَكُمْ، فَلَيْسَ هَذَا بِيَوْمِ عِبَادَةٍ "

53 - وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى بْنِ السُّكَيْنِ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ يُونُسَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ شُرَحْبِيلَ الصَّنْعَانِيُّ، حَدَّثَنِي ابْنُ جُرَيْجٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§يَتَجَلَّى لَنَا رَبُّنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ضَاحِكًا» قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: لَيْسَ فِيهِ زِيَادٌ

54 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ، وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ عَلِيٍّ، قَالَا: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ شُعَيْبِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّاشِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الزِّيَادِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو قُرٍّ، -[169]- عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ زِيَادِ بْنِ سَعْدٍ، حَدَّثَنَا أَبُو الزُّبَيْرِ، أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرًا، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «§إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ جُمِعَتِ الْأُمَمُ» وَذَكَرَ الْحَدِيثَ بِطُولِهِ، قَالَ فِيهِ: " فَيَقُولُ: هَلْ تَعْرِفُونَ اللَّهَ إِنْ رَأَيْتُمُوهُ؟ فَيَقُولُونَ: نَعَمْ، فَيَتَجَلَّى لَهُمْ، فَيَقُولُ: أَنْتَ رَبُّنَا تَبَارَكَ اسْمُكَ، وَيَخِرُّونَ لَهُ سُجَّدًا "

اسم الکتاب : رؤية الله المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 168
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست