responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ترتيب الأمالي الخميسية المؤلف : الشجري، يحيى بن الحسين    الجزء : 1  صفحة : 185
692 - أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ الْمُحَسِّنِ بْنِ عَلِيٍّ التَّنُوخِيُّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِبَغْدَادَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ مِنْ لَفْظِهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ الْخَثْعَمِيُّ، بِالْكُوفَةِ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْحَاقَ الرَّاشِدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَالِمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا صَبَّاحٌ الْمُزَنِيُّ، عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ أَبِي دَاوُدَ السَّبِيعِيِّ، عَنْ بُرَيْدَةَ، قَالَ: «أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ أَنْ نُسَلِّمَ عَلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ بِيَا أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ» .
693 - أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو الْقَاسِمِ التَّنُوخِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ بْنِ الْبَوَّابِ الْمُقْرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ الْخَثْعَمِيُّ، فَذَكَرَ الْإِسْنَادَ، وَقَالَ فِي الْمَتْنِ: «أَنْ نُسَلِّمَ عَلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ بِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ»

694 - حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَسَنِيُّ، رَحِمَهُ اللَّهُ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو زَيْدٍ عِيسَى بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَلَوِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَنْصُورٍ الْمُرَادِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَكَمُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ نَصْرِ بْنِ مُزَاحِمٍ، عَنْ أَبِي خَالِدٍ، عَنِ الْإِمَامِ الشَّهِيدِ أَبِي الْحُسَيْنِ زَيْدِ بْنِ عَلِيٍّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ، قَالَ: كَانَ لِي عَشْرٌ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ مَا أُحِبُّ أَنَّ لِي بِإِحْدَاهُنَّ مَا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ، قَالَ لِي: «يَا عَلِيُّ، أَنْتَ أَخِي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَأَقْرَبُ الْخَلْقُ مِنِّي مَوْقِفًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَمَنْزِلِي مُوَاجِهٌ مَنْزِلَكَ فِي الْجَنَّةِ كَمَا يَتَوَجَّهُ مَنْزِلُ الْآخَرَيْنِ فِي الدُّنْيَا، وَأَنْتَ الْوَارِثُ، وَالْوَصِيُّ، وَالْخَلِيفَةُ، فِي الْأَهْلِ وَالْمَالِ وَالْمُسْلِمِينَ، وَأَنْتَ صَاحِبُ لِوَائِي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَلِيُّكَ وَلِيِّي، وَوَلِيِّي وَلِيُّ اللَّهِ، وَعَدُوُّكَ عَدُوِّي وَعَدُوِّي عَدُوُّ اللَّهِ»

695 - أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَلْحَةَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ غَسَّانَ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ فِي جَامِعِ الْبَصْرَةِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَبَّاسِ الْأَسْفَاطِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الصَّفَّارِ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَالِكٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ بِشْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سَعِيدٍ الْكَاهِلِيُّ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ أَخَذَ بِيَدِ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَهُوَ يَقُولُ: «هَذَا وَلِيِّي وَأَنَا وَلِيُّهُ، سَالَمْتُ مَنْ سَالَمَ، وَعَادَيْتُ مَنْ عَادَى»
696 - أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ الْبُنْدَارِ، بِقِرَاءَتِي عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا بِبَغْدَادَ، قَالَا: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ بْنِ مَالِكٍ الْقَطِيعِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ بْنِ مُوسَى الْقُرَشِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، قَالَ: أَخْبَرَنَا طَلْحَةُ بْنُ جَبْرٍ، عَنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ حَنْظَلَةَ، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: أَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ عَلَى الطَّائِفِ تِسْعَ عَشْرَةَ، أَوْ سَبْعَ عَشْرَةَ لِيَفْتَحَهَا، ثُمَّ قَالَ: يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ،

اسم الکتاب : ترتيب الأمالي الخميسية المؤلف : الشجري، يحيى بن الحسين    الجزء : 1  صفحة : 185
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست