responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتقى من كتاب مكارم الأخلاق ومعاليها المؤلف : الخرائطي    الجزء : 1  صفحة : 223
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ وَضَعَ يَدَهُ تَحْتَ خَدِّهِ ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تبْعَث عِبَادك

534 - حَدثنَا نصر بن دَاوُد نَا أَبُو نعيم نَا فِطْرٌ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ سَعْدِ بْنِ عُبَيْدَةَ عَنِ الْبَرَاءِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
يَا بَرَاءُ كَيْفَ تَقُولُ إِذَا أَخَذْتَ مَضْجَعَكَ قُلْتُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ طَاهِرًا فَتَوَسَّدْ يَمِينَكَ ثُمَّ قُلْ اللَّهُمَّ أَسْلَمْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ لَا مَلْجَأَ وَلَا مَنْجَى مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ
فَقُلْتُ كَمَا عَلَّمَنِي غَيْرَ أَنِّي قُلْتُ وَبِرَسُولِكَ فَقَالَ بِيَدِهِ فِي صَدْرِي وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ قَالَ فَمَنْ قَالَهَا مِنْ لَيْلَتِهِ ثمَّ مَاتَ مَاتَ على الْفطْرَة

535 - حَدثنَا حَمَّاد بن الْحسن الْوراق نَا مُحَمَّد بن سَابق نَا إِسْرَائِيلُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ الْأَنْصَارِيِّ عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا نَامَ وَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى تَحْتَ خَدِّهِ الْأَيْمَنِ ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تبْعَث عِبَادك

536 - حَدثنَا أَبُو يُوسُف القلوسي نَا أَبُو معمر نَا عبد الْوَارِث دثني حُسَيْن الْمعلم دثني عبد الله بن بُرَيْدَة دثني ابْنُ عِمْرَانَ قَالَ
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا تَبَوَّأَ مَضْجَعَهُ قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي كَفَانِي

اسم الکتاب : المنتقى من كتاب مكارم الأخلاق ومعاليها المؤلف : الخرائطي    الجزء : 1  صفحة : 223
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست