responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتخب من مسند عبد بن حميد - ت مصطفى العدوي المؤلف : عبد بن حميد    الجزء : 1  صفحة : 309
50- عُثْمَانُ بْنُ أَبِي الْعَاصِ:
380- أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، عَنْ سُفْيَانَ، عَنِ الْجُرَيْرِيِّ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الشِّخِّيرِ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، حَالَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ صَلَاتِي وَقِرَاءَتِي. فَقَالَ: "ذَاكَ شَيْطَانٌ يُقَالُ لَهُ: خَنْزَبٌ؛ فَإِذَا أَحْسَسْتَهُ فَتَعَوَّذَ مِنْهُ، وَاتْفُلْ عَنْ يَسَارِكَ ثَلَاثًا".
381- حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ، ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ سَعِيدٍ الْجُرَيْرِيِّ، عَنْ أَبِي الْعَلَاءِ، عَنْ مُطَرِّفٍ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي العاص, أنه شَكَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- الْوَسْوَسَةَ فِي الصَّلَاةِ, فَقَالَ: "ذَاكَ شَيْطَانٌ يُقَالُ له: خنزب؛ فإذا وجدت شَيْئًا فَاتْفُلْ عَنْ يَسَارِكَ ثَلَاثًا، وَتَعَوَّذَ بِاللَّهِ مِنْهُ".
382- حَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي يَحْيَى بن بُكَيْرٍ، ثَنَا زُهَيْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ خُصَيْفَةَ، عَنْ عمر بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبٍ، عن نافع بن

= ابن عبد الأعلى, عن يزيد بن وهب, عن أبي سعيد التميمي -يعني: شبيب بن سعيد- عن روح بن القاسم, عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ, عَنْ أَبِي أمامة سهل بن حنيف، عن عمه عثمان بن حنيف، عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم- مثل حديث هشام الدستوائي, وأشبع متنا.
وروح بن القاسم: ثقة يجمع حديثه، فاتفاق الدستوائي وروح بن القاسم يدل على أن روايتهما أصح.
380 صحيح:
وأخرجه مسلم من حديث عبد الأعلى وسالم بن نوح وأبي أسامة وسفيان, كلهم عن الجريري "4/ 1728, 1729" ولم يذكر في حديث سالم بن نوح: "ثلاثا".
وأخرجه أحمد من طرق عن الجريري به "4/ 216".
381 صحيح:
وانظر ما قبله، "أبو العلاء" هو: يزيد بن عبد الملك.
382 صحيح:
اسم الکتاب : المنتخب من مسند عبد بن حميد - ت مصطفى العدوي المؤلف : عبد بن حميد    الجزء : 1  صفحة : 309
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست