responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتخب من مسند عبد بن حميد - ت مصطفى العدوي المؤلف : عبد بن حميد    الجزء : 1  صفحة : 293
41- الْأَغَرُّ:
363- حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ، ثَنَا مِسْعَرٌ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ أَبِي بُرْدَةَ، عَنِ الْأَغَرِّ قَالَ: قَالَ, يَعْنِي: النَّبِيَّ صلى لله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "تُوبُوا إِلَى رَبِّكُمْ؛ فَوَاللَّهِ إِنِّي لَأَتُوبُ إِلَى رَبِّي -عَزَّ وَجَلَّ- فِي الْيَوْمِ مِائَةَ مَرَّةٍ".
364- حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُوسَى، ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ، عَنْ أَبِي بُرْدَةَ، عَنِ الْأَغَرِّ -أَغَرِّ مُزَيْنَةَ- أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: "إِنَّهُ لَيُغَانُ عَلَى قَلْبِي كُلَّ يَوْمٍ, حَتَّى أَسْتَغْفِرَ اللَّهَ مائة مرة".

= وقال الحافظ في "النكت الظراف" تعقيبا على الحديث "رقم 4473": أورده ابن حبان في كتاب "الضعفاء" في ترجمة رواية عامر بن أبي عامر الخزاز، وقال: إنه موضوع.
وجزم ابن طاهر بأن الجد هو: "عمرو بن سعيد" على ظاهر الإسناد، ثم قال: وقول الترمذي: "لا نعرفه إلا من هذا الوجه" فيه نظر، فقد رويناه في "جزء إسحاق بن الفيض" من طريق: شريك، عن أبي إسحاق، عن أيوب بن موسى. فبرئ عامر من عهدته، لكن رواية عبيد الله بن جرير التي نبَّه عليها المزي رويناها في "فوائد الحافظ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إسحاق المروزي" عنه، وعلى هذا يسقط ذكر عمرو بن شعيب من رواية عامر بن أبي عامر، إن كان يحيى بن يونس حفظه.
وراجع أيضا: باب "33" من "التحفة", كتاب البر والصلة.
363 صحيح:
وأخرجه: مسلم "ص2075" من طريق: شُعْبَةُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ به، وأحمد "4/ 211، 260".
364 صحيح:
وأخرجه: مسلم من طريق: حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ ثَابِتٍ، عن أبي بردة "ص2075"، وأحمد "4/ 211".
وعزاه المزي في "الأطراف" إلى النسائي في "اليوم والليلة"، وأبو داود "حديث رقم 1515".
اسم الکتاب : المنتخب من مسند عبد بن حميد - ت مصطفى العدوي المؤلف : عبد بن حميد    الجزء : 1  صفحة : 293
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست