responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم الصغير المؤلف : الطبراني    الجزء : 1  صفحة : 309
§بَابُ الْعَيْنِ

§مَنِ اسْمُهُ عُمَرُ

511 - حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ السَّدُوسِيُّ الْبَغْدَادِيُّ، حَدَّثَنَا عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْأَشْهَبِ جَعْفَرُ بْنُ حَيَّانَ الْعُطَارِدِيُّ , عَنْ أَبِي الْحَكَمِ، عَنْ أَبِي بَرْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ §مِمَّا أَخَافُ عَلَيْكُمْ شَهَوَاتِ الْغَيِّ فِي بُطُونِكُمْ وَفُرُوجِكُمْ , وَمُضِلَّاتِ الْهَوَى» لَا يُرْوَى عَنْ أَبِي بَرْزَةَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ، تَفَرَّدَ بِهِ أَبُوالْأَشْهَبِ

512 - حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ مِقْلَاصِ الْمِصْرِيُّ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عُفَيْرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، عَنْ يُونُسَ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي عَبْلَةَ، عَنْ عَدِيِّ بْنِ عَدِيٍّ الْكِنْدِيُّ قَالَ: سَمِعْتُ الْعُرْسَ بْنَ عَمِيرَةَ الْكِنْدِيَّ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ , وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «§إِنَّ الْمَرْءَ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ الْبُرْهَةَ مِنْ دَهْرِهِ , ثُمَّ تُعْرَضُ لَهُ الْجَادَّةُ مِنْ جَوَادِ أَهْلِ الْجَنَّةِ , فَيَعْمَلُ بِهَا حَتَّى يَمُوتَ عَلَيْهَا وَذَلِكَ مَا كُتِبَ لَهُ , وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ الْبُرْهَةَ مِنْ دَهْرِهِ , ثُمَّ تُعْرَضُ لَهُ الْجَادَّةُ مِنْ جَوَادِ أَهْلِ النَّارِ , فَيَعْمَلُ بِهَا حَتَّى يَمُوتَ عَلَيْهَا وَذَلِكَ مَا كُتِبَ لَهُ» لَمْ يَرْوِهِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا يُونُسُ , وَلَا عَنْ يُونُسَ إِلَّا ابْنُ وَهْبٍ تَفَرَّدَ بِهِ سَعِيدُ بْنُ عُفَيْرٍ , وَلَا يُرْوَى عَنِ الْعُرْسِ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ

اسم الکتاب : المعجم الصغير المؤلف : الطبراني    الجزء : 1  صفحة : 309
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست