responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المسند المستخرج على صحيح مسلم المؤلف : الأصبهاني، أبو نعيم    الجزء : 1  صفحة : 264
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ حَجَّاجٍ عَنْ أَبِي أَحْمَدَ
476 - حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ نَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ أَبُو عَاصِمٍ الثَّقَفِيُّ حَدَّثَنِي يَزِيدُ الْفَقِيرُ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى ثَنَا سَهْلُ بْنُ بَحْرٍ ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ عَنْ أَبِي عَاصِمٍ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي أَيُّوبَ عَنْ يَزِيدَ الْفَقِيرِ قَالَ كُنْتُ قَدْ شَغَفَنِي رَأْيٌ مِنْ رَأْيِ الْخَوَارِجِ وَكُنْتُ شَابًّا فَخَرَجْنَا عِصَابَةً ذَوُوا عَدَدٍ نُرِيدُ أَنْ نَحُجَّ ثُمَّ نَخْرُجَ عَلَى النَّاسِ فَمَرَرْنَا عَلَى الْمَدِينَةِ فَإِذَا جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ يُحَدِّثُ الْقَوْمَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسٌ إِلَى سَارِيَّةٍ وَإِذَا هُوَ ذَكَرَ الْجَهَنَّمِيِّينَ فَقُلْتُ لَهُ يَا صَاحِبَ رَسُولِ اللَّهِ مَا هَذَا الَّذِي تُحَدِّثُونَ وَاللَّهِ يَقُولُ {إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ} آل عمرَان 192 وَ {كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا} الْحَج 22 فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ قَالَ أَيَّ بُنَيَّ تَقْرَأُ الْقُرْآنَ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَحْمُودِ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مِنَ النَّارِ مَنْ يُخْرِجُ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمِمَّرِ النَّاسِ عَلَيْهِ فَأَخَافُ أَنْ لَا أَكُونَ حَفِظْتُ ذَلِكَ غَيْرَ أَنَّهُ ذَكَرَ أَنَّ قَوْمًا يُخْرَجُونَ مِنَ النَّارِ بَعْدَ أَنْ يَكُونُوا فِيهَا قَالَ فَيَخْرُجُونَ كَأَنَّهُمْ عِيدَانُ السَّمَاسِمِ فَيَدْخُلُونَ نَهْرًا مِنْ أَنْهَارِ الْجَنَّةِ فَيَغْتَسِلُونَ فِيهِ فَيَخْرُجُونَ كَأَنَّهُمُ الْقَرَاطِيسُ فَرَجَعْنَا فَقُلْنَا وَيْحَكُمْ تَرَوْنَ هَذَا الشَّيْخَ يَكْذِبُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ وَالله مَا خرج منا غير وَاحِدٌ اللَّفْظُ لِعَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ حَجَّاجٍ الشَّاعِرِ عَنْ أَبِي نُعَيْمٍ
477 - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ثَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ثَنَا ثَابِتٌ وَأَبُو عِمْرَانَ الْجَوْنِيُّ ح وَحَدَّثَنَا فَارُوقُ بْنُ عَبْدِ الْكَبِيرِ ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ ثَنَا حَجَّاجٌ ثَنَا حَمَّادٌ عَنْ ثَابِتٍ وَأَبِي عِمْرَانَ الْجَوْنِيِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (يَخْرُجُ أَرْبَعَةٌ مِنَ النَّارِ قَالَ أَبُو عِمْرَانَ أَرْبَعَةٌ وَقَالَ ثَابِتٌ رَجُلانِ فَيُعْرَضُونَ عَلَى اللَّهِ ثُمَّ يُؤْمَرُ بِهِمْ إِلَى النَّارِ فَيَلْتَفِتُ أحدهم فَيَقُول لقد كنت أرجوا إِذْ أَخْرَجْتَنِي مِنْهَا أَنْ لَا تُعِيدَنِي فِيهَا قَالَ فَيُنْجِيهِمِ اللَّهُ مِنْهَا) لَفْظُ عَفَّانَ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ هُدْبَةَ عَنْ حَمَّادٍ
478 - حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ ثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ ثَنَا سَهْلُ بْنُ بَكَّارٍ ح وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ابْن جَعْفَرٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رُسْتَهْ ثَنَا أَبُو كَامِلٍ ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيم وَأَبُو مُحَمَّد ابْن حَيَّانَ قَالا أَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى ثَنَا مُحَمَّدُ بن عبيد بن حِسَاب الغبري ح وَحَدَّثَنَا أَبُو

اسم الکتاب : المسند المستخرج على صحيح مسلم المؤلف : الأصبهاني، أبو نعيم    الجزء : 1  صفحة : 264
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست