responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المسند المستخرج على صحيح مسلم المؤلف : الأصبهاني، أبو نعيم    الجزء : 1  صفحة : 261
بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم
469 - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ثَنَا سُفْيَانُ ثَنَا مُطَرِّفُ بْنُ طَرِيفٍ وَعَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبْجَرَ جَمِيعًا سَمِعَا الشَّعْبِيَّ يَقُولُ سَمِعْتُ الْمُغِيرَةَ بْنَ شُعْبَةَ عَلَى الْمِنْبَرِ يَرْفَعُهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنَّ مُوسَى سَأَلَ ح وَحَدَّثَنَا أَبِي ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ ثَنَا سُفْيَانُ ثَنَا مُطَرِّفُ بْنُ طَرِيفٍ وَعَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبْجَرَ سَمِعَا الشَّعْبِيَّ يُخْبِرُ عَنِ الْمُغِيرَةِ ح وَحَدَّثَنَا أَبِي ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَيْمُونٍ الْمَكِّيُّ ثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ حَدَّثَنَا مَنْ لَمْ تَرَ عَيْنَاكَ مِثْلَهُ قُلْنَا يَا أَبَا مُحَمَّدٍ مَنْ حَدَّثَكَ قَالَ الأَبْرَارُ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبْجَرَ وَمُطَرِّفٌ عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ سَمِعْتُ الْمُغِيرَةَ بْنَ شُعْبَةَ يُحَدِّثُ النَّاسَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (أَنَّ مُوسَى سَأَلَ رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَيُّ أَهْلِ الْجَنَّةِ أَدْنَى مَنْزِلَةً فَقَالَ رَجُلٌ يَجِيء مِنْ بَعْدِ مَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ فَيُقَالُ لَهُ ادْخُلِ الْجَنَّةَ فَيَقُولُ كَيْفَ أَدْخُلُ وَقَدْ نَزَلُوا مَنَازِلَهُمْ وَأَخَذُوا أَخَذَاتِهِمْ قَالَ فَيُقَالُ لَهُ أَتَرْضَى أَنْ يَكُونَ لَكَ مِثْلَ مَا كَانَ لِمَلِكٍ مِنْ مُلُوكِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ نَعَمْ أَيَّ رَبِّ قَدْ رَضِيتُ قَالَ لَهُ فَيُقَال تله لَكَ هَذَا وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ قَالَ فَيَقُولُ رَضِيتُ أَيَّ رَبِّ قَالَ فَيُقَالُ لَهُ فَإِنَّ لَكَ هَذَا وَعَشْرَةُ أَمْثَالِهِ مَعَهُ قَالَ فَيَقُولُ رَضِيتُ أَيَّ رَبِّ قَالَ فَيُقَالُ لَهُ فَإِنَّ لَكَ مَعَ هَذَا مَا اشْتَهَتْ نَفْسُكَ وَلَذَّتْ عَيْنُكَ قَالَ فَقَالَ مُوسَى أَيَّ رَبِّ فَأَيُّ أَهْلِ الْجَنَّةِ أَرْفَعُ مَنْزِلَةً قَالَ إِيَّاهَا أَرَدْتَ وَسَأُحَدِّثُكَ عَنْهُمْ إِنِّي غَرَسْتُ كَرَامَتَهُمْ بِيَدِي وَخَتَمْتُ عَلَيْهَا فَلا عَيْنٌ رَأَتْ وَلا أُذُنٌ سَمِعَتْ وَلا خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ) قَالَ وَمِصْدَاقُ ذَلِكَ فِي كِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى {فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ} السَّجْدَة 17 الْآيَة اللَّفْظُ لِلْحُمَيْدِيِّ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَرَ وَبِشْرِ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ سُفْيَانَ وَرَوَاهُ أَيْضًا مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي كُرَيْبٍ ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ الأَشْجَعِيُّ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبْجَرَ سَمِعْتُ الشَّعْبِيَّ يَقُولُ سَمِعْتُ الْمُغِيرَةَ يَقُولُ عَلَى الْمِنْبَرِ إِنَّ مُوسَى سَأَلَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ عَنْ آخِرِ أَهْلِ الْجَنَّةِ فِيهَا حَظًّا وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِنَحْوِهِ

اسم الکتاب : المسند المستخرج على صحيح مسلم المؤلف : الأصبهاني، أبو نعيم    الجزء : 1  صفحة : 261
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست